الصفحه ٣٣١ : ، إسنادا رأسا ، في حين
أنه وجده في كتاب منسوب إليه صرفا ، مثلا يقول : قال الإمام أبو محمد العسكري في
تفسير
الصفحه ١٥ : من فنون العلم والأدب ، يكاد يقتصر تفسيره على الفنّ الّذي يرع فيه.
فالنحويّ تراه لا همّ له إلّا
الصفحه ٥٤٥ : ) في «تذكرة
الحفاظ» : «ألّف السّلمي حقائق التفسير فأتى فيه بمصائب وتأويلات الباطنيّة ، نسأل
الله
الصفحه ٤٧٢ : المرضية في التفسير هي أن نفسّر القرآن بالقرآن ، ونشخص المصاديق
ونتعرّفها بالخواصّ التي تعطيها الآيات ، كما
الصفحه ٣٢٣ : فعلته بحذف الأسانيد.
والجهة الأخرى
في بتر الكتاب ، عدم العثور على الجزء الثاني من جزئي التفسير ، فإنّ
الصفحه ١٢ : تفسير القرآن في كتاب ، وهذا الكتاب أخذه عطاء بن دينار.
وبما أنّ سعيد بن جبير قتل سنة (٩٥) ولا شكّ أنّ
الصفحه ٣١ :
زوال الثقة به.
وثالثا : وفرة
الإسرائيليّات في التفسير والتاريخ بما شوّه وجه التفسير.
ولنتكلّم
الصفحه ٣١٠ : من الخلف ، من الحكاية عن كتب أهل
الكتاب ، في تفسير القرآن المجيد ، وليس بهم احتياج إلى أخبارهم ـ ولله
الصفحه ٤٠٤ : بالتدريس والتحديث وتفسير القرآن. وألّف فيها كتبه في الأدب والفقه
والحديث والتفسير.
وتفسيره هذا
يعدّ من
الصفحه ٣٨٢ : ء المفسرين السلف. وكان
المؤلف قد جعل تفسير «التبيان» لشيخ الطائفة أسوة له في هذا المجال ، فجعله أصلا
بنى عليه
الصفحه ١٦٨ : الطبري في تفسيره ، والسيوطي في تفسيره «الدر المنثور»
في قصة ابني آدم : قابيل ، وهابيل ؛ وقتل أولهما الآخر
الصفحه ٤٠٧ : تلاميذ وأحفاد ، كما قيل؟
قال ابن خلكان
: له التصانيف المفيدة في فنون عديدة ، منها تفسير القرآن الكريم
الصفحه ٣٤٥ :
وكلمات أرباب الحقائق ، ووجوه الإعراب والقراءات (١). وهو صاحب كتاب «العرائس» في قصص الأنبياء.
من
الصفحه ١١٠ :
بناحية الشام كانت به حرب بين المسلمين والروم في أواخر أيّام أبي بكر.
وكان عبد الله بصحبة أبيه في تلك
الصفحه ١٩٧ : قاله
ابن كثير في تفسيره (١) ، قال : ثم ظاهر السياق أنه ـ أي سيدنا موسى ـ ألقى
الألواح غضبا على قومه