الصفحه ٦١٧ :
١٥٠
البرهان : النبوة التي أودعها الله في صدره
٢٢٤
نزل جبرئيل على النبي
الصفحه ١٥١ :
السبب في نزول الآية ذلك ، وإنّما السبب أنّ الشياطين في ذلك الزمن السحيق
كانوا يسترقون السمع من
الصفحه ٣٨ : ، وهكذا حدّث به في بلاد خراسان ثم حدّث به في العراق ، وزاد فيه
: «وسيكون في أمّتي رجل يقال له : محمد بن
الصفحه ١٤٤ : سألاها عن دينها ، فأخرجت لهما صنما ، فقالا : لا حاجة لنا في عبادة هذا.
فذهبا فصبرا ما شاء الله ، ثم أتيا
الصفحه ٤٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : إنك ستلي الخلافة من بعدي ، فاختر الأرض المقدسة
، فإنّ فيها
الصفحه ٣٨٧ :
ويا خير شار
ثم يا خير بايع
فأنزل فيك
الله خير ولاية
وبيّنها في
محكمات
الصفحه ٤٦٤ :
ضالّة المؤمن ، أخذها حيث وجدها. فإن كان مذهب أهل الجمود يقضي بالأخذ
بالظواهر الظنيّة ، حتى في باب
الصفحه ٦٥ :
«سلسلة الكذّابين والوضّاعين» (١) ذكر فيها الأهم ممن كان يضع الحديث ، ونحن نقتطف منها
نماذج
الصفحه ١٥٣ :
نسبت إلى كعب الأحبار وأمثاله أو إلى بعض الصحابة والتابعين ، لهان الأمر ،
ولكن عظم الإثم أن ينسب
الصفحه ٥٥١ :
المريدين بمشهد الجود أبدا طائفة ، ووفود همم العارفين بحضرة العزّ أبدا
عاكفة (١).
وقال في قوله
الصفحه ٦٩ : كذّاب ، أوردهم العلامة الأميني في «الغدير». ولعلك تستغرب هذا العدد
الهائل من الكذّابين على رسول الله
الصفحه ٤٢٠ : .
وذكر في المقام
الثاني وجوها عشرة على أنّ المعلوم لا ينقلب عما هو عليه بسبب العلم ؛ لأن العلم
إنما يتعلق
الصفحه ٩٦ : صفة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في التوراة ، كان يمليها على العامّة تزلّفا إليهم.
فكان يذكر من
الصفحه ٥٩٠ :
(اللهُ يَسْتَهْزِئُ
بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ)
٤٣٦
١٨
الصفحه ٦٠١ : اللهَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِي السَّماواتِ)
٢٤
٣٤
(وَما تَدْرِي
نَفْسٌ ما ذا