الصفحه ٢٣١ :
وإنما الذي
يتّصل ببحثنا بيان ما روي من الإسرائيليات في هاتين المرتين ، واسم من سلط عليهم ،
وصفته
الصفحه ٢٥٠ : ،
وابن جريج وغيرهم.
وروي أيضا أنها
سألت سيدنا سليمان عن أمرين ، قالت له : أريد ماء ليس من أرض ولا من
الصفحه ٢٥٢ : مجاهد ومقاتل : مائتا غلام ، ومائتا جارية. وقال
قتادة وسعيد بن جبير وغيرهما : أرسلت إليه بلبنة من ذهب في
الصفحه ٢٩٣ :
ولا ندري ما ذا
يقول المنتصرون لمثل هذه الأباطيل ، فيما هو ثابت من أن عمر الدنيا أضعاف أضعاف
ذلك
الصفحه ٣٠٤ : ، ولا يدرى
الآن ، كيف يفصّل الله الأيونات السالبة ، من الأيونات الموجبة ، قبل تكاثف البخار
عليها ، إن
الصفحه ٣١٨ :
هذا منهجه في
التفسير ، وهو من خير المناهج المعروفة في التفسير بالمأثور ، ومناقشة الآراء
المتضاربة
الصفحه ٣٣٥ :
نمط آخر من التفسير بالمأثور
هناك نمط آخر
من التفسير بالمأثور ، يفسّر القرآن تفسيرا حسب المتعارف
الصفحه ٣٤٣ : ، نحويّا أديبا بارعا في
الأدب والنظم والنثر. توفّي سنة (٤٨١).
وتفسيره هذا من
أعظم التفاسير بالمأثور ؛ حيث
الصفحه ٣٥٠ :
الإسلامية حينذاك.
وقد أسبقنا أن
من ميزات تفسير التابعين ، فتح باب الاجتهاد والتوسع فيه ، وهكذا
الصفحه ٣٥٥ :
القرآن الكريم.
لكن يستفاد من
ذلك ـ فقهيّا ـ أنها لا تصلح لتصدّي الشئون الإدارية الشائكة من ذوات
الصفحه ٣٧٦ :
المفسرون من قبل ، وحاويا لجميع ما بحثه السابقون عليه.
قال الشيخ في
مقدمة تفسيره : فإن الّذي
الصفحه ٣٩١ :
ابن شهرآشوب والشيخ منتجب الدين ، وغيرهما من كبار العلماء. وتتلمذ على
أيدي علماء مشاهير ، أمثال
الصفحه ٤٦٥ :
وفتح الباري (ج ١٠ ، ص ١٩٣) ومسلم (ج ٧ ، ص ١٤) فمردود على قائله ، وهو من
المفتعلات (١).
رأي صاحب
الصفحه ٥٣٣ : بالتعبير عن لغة القلب العبارة ، وإنما يعبّر عنها
بالإشارة.
فالإشارة
ترجمان لما يقع في القلوب من تجلّيات
الصفحه ٥٥١ :
تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللهُ بِشَيْءٍ مِنَ الصَّيْدِ تَنالُهُ