الصفحه ٥٣٠ : ء لمهجتهم أن تتلف ، وإرادة في قلوبهم أن
تنقى ، فالتلطّف سنّة منه سبحانه ؛ لئلا يفنى أولياؤه بالكلية
الصفحه ٨٨ : )
أنه كان في بعض الأحيان ينقل ما يحكى من أقاويل أهل الكتاب ، التي أباحها ـ فيما
زعم ـ رسول الله
الصفحه ١٠٣ : . والدار : بطن من لخم ،
فخد من يعرب بن قحطان.
وقد تميم وأخوه
نعيم في وفد كانوا عشرة نفر من بني الدار على
الصفحه ١٠٩ :
٤ ـ وهب بن منبّه
هو وهب بن
منبّه بن كامل اليماني الصنعاني. وقال أحمد بن حنبل : كان من أبنا
الصفحه ١٢٦ :
وهكذا سار على
منهجه في إجازة القصّ في المساجد ، من جاء بعده من الخلفاء. وأصبح ذلك مرسوما
إسلاميا
الصفحه ١٢٧ :
أهله ما معهم من ثقافة دينيّة ، فألقوا إليهم ما ألقوا من الأخبار والقصص (١).
ونحن إذ نصادق
الصفحه ١٣٢ :
والافتعالات ، يصحبها كثير من التهم والافتراءات ، فأتوا بالطامّات الكبرى
وضلالات.
وقد عدّ
الصفحه ١٣٧ :
الأمم المختلفة مبثوثة بين المسلمين ، ومصدرا من مصادر الحركة التاريخيّة
عندهم (١).
وعليه فنشطب
الصفحه ١٤٨ :
ونسبها إلى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وكذا ردّها المحققون من المفسرين الذين مهروا في معرفة
الصفحه ١٥١ :
السبب في نزول الآية ذلك ، وإنّما السبب أنّ الشياطين في ذلك الزمن السحيق
كانوا يسترقون السمع من
الصفحه ١٧٣ :
اللهم إلّا إذا كان عوج أطول من جبال الأرض!!
فمن تلك الروايات
الباطلة المخترعة ما رواه ابن جرير
الصفحه ١٧٥ : جادّين ، لكي يخرجوا منها ، حتى يمسوا وينزلوا ،
فإذا هم في الدار التي منها ارتحلوا ، وأنهم اشتكوا إلى موسى
الصفحه ١٩٠ :
فهبطوا عليه ، لا يشبههم شيء من الذين مرّوا به قبلهم ، ألوانهم كلهب النار
، وسائر خلقهم كالثلج
الصفحه ٢٠٩ :
في آدم وحواء ، وجعل قوله : (فَلَمَّا آتاهُما
صالِحاً) الآية في المشركين من ذرّيتهما ، أي جعلا
الصفحه ٢١٧ :
الكذب إلّا على الأغرار والسذّج من أهل الحديث. ولا ندري أي معنى يبقى
للعصمة بعد أن جلس بين فخذيها