الصفحه ١٧٤ :
الْأَرْضِ
مِنَ الْكافِرِينَ دَيَّاراً)(١). وقال تعالى : (فَأَنْجَيْناهُ
وَمَنْ مَعَهُ فِي
الصفحه ١٧٧ :
أن أجاز من كان يطيق حمل السلاح خاصّة من ابن عشرين ، فما فوقها ، فكانوا
ستمائة ألف أو يزيدون
الصفحه ٢٣٤ : من قبل أن أخلقك اخترتك.
ولأمر عظيم اختبأتك ، فبعث الله «أرميا» إلى ذلك الملك من بني إسرائيل ، يسدّده
الصفحه ٣٤٠ :
كابن جرير الطبري.
وتفسيره هذا من
أشهر ما دوّن في التفسير المأثور ، بل من أجوده ؛ حيث اعتنى فيه
الصفحه ٤٥١ : ، ونعني بذلك أنّ التفسير لم يعد
يظهر عليه في هذا العصر ذلك الطابع التقليدي الجافّ ، من معالجة مسائل شكليّة
الصفحه ٤٧١ : : «إن لكل طائفة من هذه الطوائف من كلامه تعالى التي
فصّلها قطعا قطعا وسمّى كل قطعة سورة نوعا من وحدة
الصفحه ٥٧٩ :
تعالى لما تسمّى بالملك رتّب العالم ترتيب المملكة ، فجعل له خواصا من عباده ، وهم
الملائكة المهيمنة جلسا
الصفحه ١٥ :
كما جعله على أنواع وأشكال مختلفة.
فمنهم من اقتصر
على أسلوب السلف بالاكتفاء بالتفسير بالمأثور من
الصفحه ١٦٣ : : ما
شرطت عليّ صداقا غير قتل جالوت ، ثم اقترح عليه طالوت أن يقتل مائتي رجل من
أعدائهم ، ويأتيه بغلفهم
الصفحه ١٨٣ :
إنسان : بين رجل وامرأة ، يصدرون عنها كل واحد منها شبعان يتجشأ. ونظر عيسى
والحواريون ، فإذا ما
الصفحه ٣١٠ :
قدر علمائها ، وحفّاظها ، وأئمتها ـ أحاديث عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وما بالعهد من قدم
الصفحه ٤٠٢ :
علما من أعلام القرن الثاني عشر ، توفي حدود سنة (١١٢٥).
ويظهر من
تفسيره هذا أنه كان متبحّرا في
الصفحه ٤٤٩ :
وتكفيك مراجعة
عبرى إلى هذا التفسير لكي تعرف مغزى هذا النقد الخطير ، وقد أتى الذهبي بنماذج من
هذا
الصفحه ٤٦٣ :
«وهذا الحديث
الذي يردّه الأستاذ الإمام ، رواه البخاري وغيره (١) من أصحاب الكتب الصحيحة ، وليس من
الصفحه ٥٠٦ :
المازني بالمبرّد ، أي المثبت للحق (١).
وقد كتب في
معاني القرآن كثير من الفحول ، يقول الخطيب