الصفحه ١٨٥ : أحدا لم ينبّه على أصل هذه المرويات ،
والمنبع الذي نبعت منه ، حتى ابن كثير والآلوسي ـ وإن كان ابن كثير
الصفحه ٢١٢ : المقام
ركعتين»!!
وهذا من تفاهات
عبد الرحمن هذا ، وقد ثبت عنه من طرق أخرى ، نقلها صاحب التهذيب
الصفحه ٢٣٧ : كانوا قد تمرّدوا وقتلوا خلقا كثيرا من الأنبياء
والعلماء (١).
قال أبو شهبة :
وهذا هو الحق الذي ينبغي أن
الصفحه ٢٤٠ :
فإن غالب ذلك متلقّى من أهل الكتاب ، وقد قال تعالى : (فَلا تُمارِ فِيهِمْ إِلَّا مِراءً
ظاهِراً
الصفحه ٢٤٢ :
إلى من رويت عنه ، لكنها في نفسها من قصص بني إسرائيل الباطل ، وأخبارهم
الكاذبة.
ولو أن هذه
الصفحه ٢٤٧ : حصونهم ، فيرمون
بسهامهم إلى السماء ، فترجع مخضّبة بالدماء ، فيقولون : قهرنا من في الأرض ،
وعلونا من في
الصفحه ٢٥٣ : فاصطفوا فراسخ ، وأمر الوحوش والسباع والهوام والطير ،
فاصطفوا فراسخ عن يمينه وعن يساره ، فلما دنا القوم من
الصفحه ٢٧٧ :
ولهذا كان في هذا السياق منكرات ، من أشدها ذكر النساء. فإن المشهور عن
مجاهد وغير واحد من أئمة
الصفحه ٣٠٧ :
الأطراف المدببة أن يكون كل منها بابا تخرج منه الكهربائية المتجمعة على
السطح تدريجا إلى السحاب
الصفحه ٣٣٠ :
إليها ، كما في قوله تعالى : (خَلَقَ لَكُمْ مِنْ
أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْها
الصفحه ٣٥١ :
قال الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام.
وأيضا فإن علم
التفسير ، علم انحدر من نقطة أولى ثم توسّع
الصفحه ٣٧٤ :
وشيخنا العلامة
الطوسي ، يعدّ علما من أعلام الطائفة وشيخها المقدّم وإمامها الأسبق ، سبّاق
العلوم
الصفحه ٣٧٧ : ، والمسائل الكلامية المستفادة من ظاهر
الآية ، حسب إمكان اللغة والأدب الرفيع ، كما يتعرّض للمسائل الخلافية في
الصفحه ٣٨٨ : الخلاف.
وأخيرا يقول
عنه : والطبرسي معتدل في تشيّعه غير مغال فيه ، كغيره من متطرفي الإمامية ، ولقد
قرأنا
الصفحه ٤١١ : في تفسير سورة الكوثر ، يقول : انظر كم كان فيهم
من الأكابر من العلماء ، كالباقر والصادق والكاظم والرضا