الصفحه ٥٧٠ :
من (٣٠) سنة تلقّى فيها العلم على كثير من الشيوخ حتى بزغ نجمه وعلا ذكره. وفي
سنة (٥٩٨ ه) نزح إلى
الصفحه ١٨ : ، وغيرهما من مواضيع قرآنية ، أفردوا لها كتبا تبحث عنها
بالخصوص.
والتفسير
الرتيب مذ نشأ ، نشأ على نمطين
الصفحه ٥٠ :
وبذلك نكشف عن
جانب خطير من كيد الدهاء اليهودي للمسلمين ودينهم وملكهم.
ذلك أنهم لم
يكتفوا بما
الصفحه ٨٩ : الكريم ، وجدنا من آياته البيّنات ما يدعو نبي الإسلام وجماعة المسلمين
إلى أن يرجعوا إلى علماء أهل الكتاب
الصفحه ٩١ :
أنّ عبد الله بن عمرو بن العاص أصاب يوم اليرموك زاملتين من كتب أهل الكتاب
فكان يحدّث منهما ، لا
الصفحه ١١٠ : (٦٥). فقد عاش (٧٢) سنة.
هو أوّل من
أشاع الإسرائيليّات بعد وفاة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم زعم أنه
الصفحه ١١٤ : هذه المضيرة
من عناية العلماء والكتاب والشعراء ما لم ينله مثلها من أصناف المآكل والحلويّات.
وظلّوا
الصفحه ١١٨ :
مواضع كثيرة من تفسيره ما أخذه أبو هريرة من كعب.
وفي الصحيحين
من حديث أبي هريرة : أنّ الله خلق
الصفحه ١٣٦ :
بمعرفة ما ينقلونه من ذلك (١).
فعلى ما ذكره
العلّامة ابن خلدون تكون جلّ المنقولات عن هؤلا
الصفحه ١٤٢ : ، وجلال الدين السيوطي ، وأضرابهما من أرباب كتب
التفسير بالمأثور.
وقد أخذ على
تفسير ابن جرير ، أنّه يذكر
الصفحه ١٦٢ : . وكان جالوت من أشد الرجال ،
وأقواهم ، وكان يهزم الجيش وحده ، وكان له بيضة فيها ثلاثمائة رطل حديد
الصفحه ١٦٤ :
أنّ قتله. وأتى بنو إسرائيل إلى داود ، وأعطوه خزائن طالوت ، وملّكوه على
أنفسهم. وقد استغرق ذلك من
الصفحه ١٦٦ :
منبّه قال : لما أسكن الله آدم وذريّته أو زوجته ـ الشك من أبي جعفر ، وهو
في أصل كتابه «وذريته
الصفحه ١٦٧ :
ثم ذكر ابن
جرير بسنده عن ابن عباس ، وعن ابن مسعود ، وعن ناس من الصحابة نحو هذا الكلام (١) ، وفي
الصفحه ١٧٦ :
كان طوله عشرة أذرع ، وله شعبتان تتقدان في الظلام ، إلى غير ذلك من
تزيّدات بني إسرائيل. وليس في