الصفحه ٤٤ :
وهب. كان من كبار الوضّاعين (١).
وروى حديث
القباء الأسود ، قال : لما قدم الرشيد المدينة أعظم أن
الصفحه ١١٧ : هريرة : أنّ النبي قال : إنّ
الله أذن لي أن أحدّث عن ديك رجلاه في الأرض وعنقه مثبتة تحت العرش ، وهو يقول
الصفحه ٧١ : قبله ، وأضعف إسنادا.
وعن واثلة
مرفوعا : «أن الله ائتمن على وحيه جبريل وأنا ومعاوية. وكاد أن يبعث
الصفحه ٢٩٢ :
والمعرفة ببعض الظواهر ، والعلوم الكونية ، وهم أعظم الطوائف كيدا للإسلام
، لخبث نياتهم ، وإحكام
الصفحه ٣٤٣ : ، نحويّا أديبا بارعا في
الأدب والنظم والنثر. توفّي سنة (٤٨١).
وتفسيره هذا من
أعظم التفاسير بالمأثور ؛ حيث
الصفحه ٤١٩ : ؟! وأيضا فإنّ الله تعالى قال : (رُسُلاً مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ
لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللهِ
الصفحه ٤٥٢ : ومراميه ، وأظهرت ما فيه
من سنن الكون الأعظم ونظم الاجتماع ، وعالجت مشاكل الأمّة الإسلامية خاصّة ،
ومشاكل
الصفحه ٤٨٥ : محمدا رأى ربّه
فقد كذب ، وقد أعظم على الله الفرية ، ثم قرأت (لا تُدْرِكُهُ
الْأَبْصارُ وَهُوَ يُدْرِكُ
الصفحه ١٠٦ : ) منها أن تكون (أي الدابّة) شيطانة. قال :
فانطلقنا سراعا حتى دخلنا الدير ، فإذا فيه أعظم إنسان رأيناه قطّ
الصفحه ٥٣٠ :
«الله» ، ويخلو بأحواله «لله» و «في الله» ، فلا يكون فيه نصيب لغير «الله»
، وإذا أشرف على أن يصير
الصفحه ٢٣٩ : كعب الأحبار ، ومن قائل : إنه واد
بفلسطين ، بقرب أيلة ، وقيل : اسم جبل أصحاب الكهف إلى غير ذلك. مع أن
الصفحه ٣٠٠ : : على أن الرعد اسم للملك الذي يسوق
السحاب ، والصوت المسموع منه تسبيحه ، ثم أورد على هذا القول أن ما عطف
الصفحه ٣٩٧ : في الكتاب والسنّة ، أما الكتاب فقوله تعالى : (وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا
مِنْكُمْ وَعَمِلُوا
الصفحه ٥١٨ : «تفسير الجلالين» تقف بنفسك على قدرات المفسّر ، ولا سيّما
في الأصول اللغويّة ، حين يردّ لفظ الجلالة «الله
الصفحه ٥٢٦ : ، نسبة
إلى الصوف : اسم رمزي لفئات جعلت شعارها التقشّف في الحياة والتزهّد عن مباهجها ،
ومنه الاجتزاء بلبس