الصفحه ١٦٣ : امرأة عندها اسم الله الأعظم ، فذهب إليها ،
وأمن روعها فانطلقت به إلى قبر «شمويل» ، فخرج من قبره وأرشده
الصفحه ٥٤١ : يذكرها في تفسير البسملة :
الباء : بهاء
الله. والسين : سناء الله. والميم : مجد الله. والله : هو الاسم
الصفحه ٢٨٣ : ، تختلف
الدواب في جسده ، ففرّج الله عنه ، وأعظم له الأجر ، وأحسن عليه الثناء. وقال وهب
بن منبّه : مكث في
الصفحه ٢٨٠ : ، فألقي
على كناسة بني إسرائيل ، تختلف الدواب في جسده ، ففرّج الله عنه ، وأعظم له الأجر
، وأحسن.
قال
الصفحه ٥٢٩ : عمران :
اختلف أهل
التحقيق ـ يعني بهم الصوفية وأهل التأويل ـ في اسم «الله» هل هو مشتق من معنى أم
لا
الصفحه ٥٣١ :
وسم بكيّ الفرقة قلبه ، وعلى هذه الجملة يدلّ اسمه (١).
وفي بسملة
المائدة :
سماع اسم «الله
الصفحه ٣١٠ : عن
مواضعه ، وتبديل كتب الله وآياته (١).
قال : وقد أكثر
كثير من السلف من المفسرين ، وكذا طائفة كثيرة
الصفحه ٤٢٤ : يوجب الإقدام على القبائح ، وهو إلقاء في
المفسدة. ومسألة الزيادة في الشهوة حجة أخرى لنا في أنّ الله لا
الصفحه ١٧٧ : الفرس
ودولتهم أعظم من ملك بني إسرائيل بكثير ، يشهد لذلك : ما كان من غلب بخت نصر لهم ،
والتهامه بلادهم
الصفحه ٢٣٥ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
«إن بني
إسرائيل لما اعتدوا ، وعلوا ، وقتلوا الأنبياء ، بعث
الصفحه ٤٦٠ : هذه الأرواح والقوى له ،
ينتفع بها في ترقية الكون بمعرفة سنن الله تعالى في ذلك. وإباء إبليس واستكباره
الصفحه ١٩١ : صعقا على وجهه ، ليس معه روحه
، فأرسل الله برحمته الروح ، فتغشّاه ، وقلب عليه الحجر الذي كان عليه موسى
الصفحه ٢٨٤ : .
وهذا يدلّ أعظم
الدلالة على أن معظم ما روي في قصة أيوب مما أخذ عن أهل الكتاب الذين أسلموا ،
وجا
الصفحه ٣٠٧ : الكهربائية إلى الأرض ، لذلك كلما كان هذا
السطح أكبر كان الصرف أعظم ، والبناء أحصن ؛ ولذا كانت الصفائح أفعل في
الصفحه ٤٨٨ : .
والثاني : أن ما كلّفه الإنسان بلغ من عظمه وثقل محمله ، أنه
عرض على أعظم ما خلق الله من الأجرام وأقواه