الصفحه ٥٤١ : لَاتَّبَعْناكُمْ)(٣). الثاني : قال الحسن ومجاهد : هي في قوم قدموا المدينة
وأظهروا الإسلام ، ثم رجعوا إلى مكة
الصفحه ٦٠٢ : وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طائِفَةٌ) قيل : في ذلك جوابان : أحدها : أن القوم كانوا مسلمين ، ولم يهموا بإضلال النبي
الصفحه ١٤٠ :
__________________
ـ زاد المسير ، وزاد ابن عباس ، والحسن ، وعكرمة ، والضحاك. وابن كثير في
تفسير القرآن العظيم (١ / ٤٠٢
الصفحه ٤٤٢ : قصد به مخصوصا ـ لأنهم إذا
كرهوا ما أنزل على النبي صلىاللهعليهوسلم فقد حسدوا الناس بما
الصفحه ٢٦٤ : ، فلا بد من جمع إذا
أريد الجمع نحو قولهم : أفره القوم عبيدا. والثالث : أن يستوي الواحد والجمع لكونه
الصفحه ٥٣٥ :
، وإن ذكر في الابتداء السّلام والرحمة زاد في جوابه البركة ، وإن ذكر المجموع
أعادها فقط ، فإن منتهى الأمر
الصفحه ٥٦٠ : ) ، وزاد المسير (٢ / ١٦٦) ،
والجامع لأحكام القرآن (٥ / ٣٢٧ ، ٣٢٨) ، وتفسير غرائب القرآن (٢ / ٤٧٤) ، والبحر
الصفحه ٢٣٤ : (٤
/ ٣٢٤).
(٣) وهذا قول الحسن وقتادة والضحاك وابن جريج ولفظ كلامهم : (اصبروا على
دينكم) بدل : (اصبروا في
الصفحه ٤٢٥ : (٤) : (بِأَلْسِنَتِهِمْ) أي جارحتهم أو كلامهم ، وكلاهما في الحقيقة واحد (وَطَعْناً فِي الدِّينِ) أي يطعنون بألسنتهم في
الصفحه ٤٤٥ : غَيْرَها)(٣) فيه قولان ؛ أحدهما : أنه يعاد ذلك الجلد بعينه على صورة أخرى ، كقولك :
بدّلت الخاتم قرطا ، إذا
الصفحه ٩٩ : ، أو القضاء له يفعل ما يشاء ويحكم ما يريد وهو اعتراض. أنوار التنزيل
(١ / ١٨٥). وانظر : زاد المسير
الصفحه ٤٤٠ : ء الحقير (٥) ، وإذن متى تقدّمه حرف عطف فقد يترك إعماله (٦) ، نحو قوله : (وَإِذاً لا
الصفحه ٢٩٠ : الثُّلُثانِ)(١) ، فجعل حظ البنتين الثلثين ، ولم يبيّن حكم ما زاد
عليهما ، وبيّن في فرض البنات حكم ما فوق
الصفحه ٣٤٥ :
فيه ، وإنما ذلك تخصيص للآية (١) ، وقيل : ولأنه لما حرم الجمع بين الأختين للنسب الذي
بينهما نبّه
الصفحه ٤٥ : ، لأن التغير في علم الله محال. غرائب القرآن (٢ / ٢٦٦).
والصحيح أن ما فيه علم الله كذا دالّ على إثبات