الصفحه ٥٢٤ : ، لأن عسى في كلامهم رجاء ويقين. مجاز القرآن (١ / ١٣٤).
وانظر : جامع البيان (٨ / ٥٧٩) ، وتفسير القرآن
الصفحه ٢١٨ : ، ولكن سؤالا أن
يرشحه لأن يكون من جملة من دخل في الوعد ، ولهذا قال : (إِنَّكَ لا تُخْلِفُ الْمِيعادَ
الصفحه ٨٩ : وجهين : إمّا لأن الثواب في الأصل ما يرجع إلى الإنسان
من ثمرة فعله خيرا كان أو شرّا ، ولكن تعورف في الخير
الصفحه ٤٩٥ :
منافقون ، لأن الله تعالى إذا أمر بشيء لا يسأل عن علته من هو خالص الإيمان ،
ولهذا جاء السياق بعده : (وَإِنْ
الصفحه ٥٦٢ :
العاجل ، وهذا حكم من قتل في دار الإسلام خطأ (١) ، وقوله : (فَإِنْ كانَ مِنْ
قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ
الصفحه ٥٦١ : ، لأنه قال : (فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ
إِلى أَهْلِهِ) فعطفها على الكفارة ، ومعناه : عليه ذلك (٢). وإنما بيّن
الصفحه ٥٤٢ :
قوم أسلموا بمكة ، ثم أعانوا المشركين على المسلمين (١) ، [الرابع](٢) قال السدي : في قوم بالمدينة
الصفحه ٤٩٣ : وَآتُوا الزَّكاةَ فَلَمَّا
كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتالُ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ
الصفحه ٣٢٥ :
من زنى بها (١) ، والصحيح أنه للعقد ، لأن أسماء الجماع والفرج والغائط
في لسانهم كنايات (٢) ، وذلك
الصفحه ٢٧٠ : ، لأن الغرض بذلك حفظ ماله ، فلا فرق بين أن يكون
المعنى الموجب للحجر ابتداء أو انتها
الصفحه ٢٨٩ : اختلف من أيّ وجه صار حكم الاثنتين حكم ما فوقهما؟
فقال بعضهم : إن ذلك أجري مجرى الثلاث بالقياس ، لأنه به
الصفحه ٦٨٨ :
١٢٢٨
من رحمته حذرهم نفسه
الحسن
٥١٢
من رسوخ علمهم الإيمان بمحكمه
الصفحه ٩٣ :
__________________
ـ تعالى في القرآن من ذكر اليد والوجه
والنفس ، فهو له صفة بلا كيف ، ولا يقال : إن يده قدرته ونعمته ، لأن
الصفحه ٨٠ :
قوم : إن الله قد وعدنا نصرنا ، فتغيّرت قلوبهم ، فبيّن تعالى أنه قد صدقكم
وعده ، وأخذتم تقتلونهم
الصفحه ٤٣٩ : التنزيل (٢ / ٢٣٤ ، ٢٣٥) ، وزاد المسير (٢ / ١٠٧ ، ١٠٨)
، والبحر المحيط (٣ / ٢٨٣) ، وتفسير القرآن العظيم