الصفحه ١١٣ : الموبقات
، وبفريضة الصلاة التي تنهاكم عن الفحشاء والمنكر.
قوله تعالى : (وَإِنَّها لَكَبِيرَةٌ إِلَّا
الصفحه ١١٩ :
من هوله إلا بتقوى الله في جميع الأحوال والإخلاص له في كل الأعمال ، فهو يوم لا
تقضى فيه نفس مهما كان
الصفحه ٢٤٩ : في دعواكم ، لأنه لما كانت دعواهم الاختصاص بدخول الجنة لا تثبت
إلا بوحي من الله وليس لمجرد التمني
الصفحه ٢٥٤ : بن شريق» (٢).
وقوله ـ تعالى ـ :
(أُولئِكَ ما كانَ لَهُمْ
أَنْ يَدْخُلُوها إِلَّا خائِفِينَ) معناه
الصفحه ٣١٢ :
السورة نفسها بالاستعانة بالصبر والصلاة فقال : (وَاسْتَعِينُوا
بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ) إلا أنه ـ سبحانه
الصفحه ٣١٤ : ربهم ونعتقد صحتها كما ذكرها
الله ـ تعالى ـ إلا أننا نفوض كيفيتها وكنهها إليه ـ سبحانه ـ إذ لا يمكن
الصفحه ٤١٢ : :
ويؤيده أن مشركي العرب ليس في حقهم إلا الإسلام أو السيف. لقوله ـ سبحانه ـ : (تُقاتِلُونَهُمْ أَوْ
الصفحه ٤٥٠ : : (هَلْ يَنْظُرُونَ
إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ ...).
ينظرون : أى
ينتظرون. يقال : نظرته
الصفحه ٤٦٥ :
التمسوا من الله
النصر بعد تلك الشدائد والأهوال التي نزلت بهم : ألا إن نصر الله قريب. تطييبا
الصفحه ٤٩٢ : (بِإِذْنِهِ) أى بأمره وإرادته وعلمه ، لأنه ـ سبحانه ـ هو المالك لكل
شيء ، ولا يقع في ملكه إلا ما يريده ويقدره
الصفحه ٥٢٩ : ولدهم كالأظآر ألا ترى أنه ذكره باسم الوالد حيث لم يكن
هذا المعنى وهو قوله ـ تعالى ـ : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٥٦٥ :
صائب في توقعه.
وخبر (عَسَيْتُمْ) : «ألا تقاتلوا» والشرط فاصل بينهما» (١).
ثم حكى القرآن
ردهم
الصفحه ٥٨٣ :
(اللهُ لا إِلهَ
إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ ما فِي
الصفحه ٦١٦ : لا تأخذونه إن أعطى لكم هبة أو شراء أو
غير ذلك إلا أن تتساهلوا في قبوله ، وتغضوا الطرف عن رداءته
الصفحه ٦١٩ :
ابن مسعود أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «لا حسد ـ أى لا غبطة ـ إلا في اثنتين : رجل أتاه
الله