الصفحه ١٠٠ : لذكر ما لم
يدع المقصود من سوق القصة إلى بيانه.
وقد أحسن الإمام
ابن جرير في التعبير عن هذا المعنى فقال
الصفحه ٥٩٤ : يبطل قوله ، بأن يبين له بأن ما يدعيه ليس من الأحياء
والإماتة المقصودين بالاحتجاج ، لأن ما قصده إبراهيم
الصفحه ٤٧١ : ليلة من رجب وقد ظنوها آخر ليلة من جمادى ، فإقدامهم على ما أقدموا عليه كان
على سبيل الخطأ.
ثم أقبل عبد
الصفحه ١٥٨ : التفضل منه.
وقال : (عِنْدَ رَبِّهِمْ) ليدل على عظم الثواب ، لأن ما يكون عند الله من الجزاء على
العمل لا
الصفحه ١٢٨ : ) المفيد للتراخي الرتبى في جملة (ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ
الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ) إشعار بأنهم انحدروا إلى دركات
الصفحه ٢٨٥ : : إن الشقاق
مأخوذ من فعل ما يشق ويصعب فكأن كل واحد من الفريقين يحرص على ما يشق على صاحبه.
والمعنى
الصفحه ٥١٥ : يكون ثلاثا أو اثنين على حسب ما اقترن به. ولأن عمر
ـ رضي الله عنه ـ أفتى بذلك. فقد أخرج مسلّم وأبو داود
الصفحه ١٣٩ : ظَلَمُونا) معطوفة على ما قبلها لأنها مثلها في أنها من أحوال بنى
إسرائيل.
والتعبير عن ظلمهم
لأنفسهم بكلمة
الصفحه ٥٩٧ :
أنه لما رأى حال القرية على تلك الصورة من الخراب تعجب من قدرة الله على إحيائها ،
وتشوق إلى عمارتها
الصفحه ٥٤١ : :
اللمس ، ويقال فيما معه إدراك بحاسة اللمس ، ثم أطلق على سبيل الكناية على ما يكون
بين المرء وزوجه من جماع
الصفحه ٣١٦ : ) من الرجوع بمعنى مصير الشيء إلى ما كان عليه ، يقال : رجعت
الدار إلى فلان إذا ملكها مرة ثانية ، وهو
الصفحه ٣٢٢ : المنعم على خلقه ، فوجب حمل شكر الله
لعباده على معنى مجازاتهم على ما يعملون من خيرات ، وإثابتهم على ذلك
الصفحه ٤٣٥ : أولا بأن يذكروه ذكرا يماثل
ذكرهم لآبائهم ثم ترقى بهم إلى ما هو أعلى من ذلك وأسمى فطالبهم بأن يكون ذكرهم
الصفحه ١٨٦ : بأنهم
قالوا على الله ما لا يعلمون ، إذ هم لا يستطيعون أن يثبتوا أن الله وعدهم بما
ادعوه من أن النار لن
الصفحه ٢٠٤ : ما أنزل الله من وحى يحرم قتل الأنبياء ، ويأمر الناس باتباعهم وطاعتهم.
ويرجع معنى الآية
إلى نفى فعل