الصفحه ٦٣٦ : ـ سبحانه ـ لم
يعاقب المرابين على ما مضى من أمرهم قبل وجود الأمر والنهى ، ولم يجعل تشريعه بأثر
رجعي بل جعله
الصفحه ١٥٧ : الصابئين جمع صابئ ، وهو الخارج من دين إلى دين ، يقال : صبا
الظلف والناب والنجم ـ كمنع وكرم ـ إذا طلع
الصفحه ٢٢٦ : مُلْكِ
سُلَيْمانَ) أى على عهد ملكه وفي زمانه ، وذلك أن الشياطين كانوا
يسترقون السمع ثم يضمون إلى ما سمعوا
الصفحه ٤٥٧ :
واحدة فاختلفوا فبعث الله النبيين ...
و «كان» على هذا
الرأى على بابها من المضي ، وعدم استمرار الحكم
الصفحه ٣٨٦ : اختاره من بينهن لإنزال
القرآن العظيم ، فقد ورد في الحديث بأنه الشهر الذي كانت الكتب الإلهية تنزل فيه
على
الصفحه ٦١ : مَعَكُمْ) ليزيلوا ما قد يجرى في خواطرهم من أنهم فارقوا دينهم
وانقلبوا إلى دين الإسلام بقلوبهم ولم يؤكدوا ما
الصفحه ١٢٢ : ء منهم من أصابه ذلك الإنعام
ومن لم يصبه. لأن الآثار التي تترتب عليه كثيرا ما يرثها الخلف عن السلف ، ولأن
الصفحه ٦٤ : للشيء المضيء ، وهو مأخوذ من النار ..
ومعنى : (ذَهَبَ اللهُ بِنُورِهِمْ) سلبه منهم ، وفي إسناد ذهب إلى
الصفحه ٥٦ : : مضارع
شعر بالشيء ـ كنصر وكرم ـ يقال : شعر بالشيء أى : فطن له ، ومنه الشاعر لفطنته ،
لأنه يفطن لما لا
الصفحه ١٨ :
عليه ، ومع ما نبههم عليه ودعاهم إليه ، من الأسباب المؤدية إلى دوام الخلود في
دار المقام في النعيم
الصفحه ٢٨٣ :
وإن كان طريقه
الاستدلال والنظر. فقد سقنا الكثير من الدلائل على أن ما جاء به محمد
الصفحه ٦١١ : . أى ينفقون أموالهم طالبين رضا
الله.
وقوله : (وَتَثْبِيتاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ) معطوف على سابقه ، وقد
الصفحه ٤٢١ : بالحديبية وهي ليست من الحرم ، وذلك
عند ما منعه المشركون من دخول مكة.
وقد أجاب الأحناف
على ذلك بأن محصر
الصفحه ٥٨١ : على انضمام شخص إلى آخر لنفعه أو نصرته ، وأكثر ما تستعمل
في انضمام من هو أعلى حرمة ومرتبة إلى ما هو
الصفحه ٣٩٤ :
ويرى بعض العلماء
أن الآية ليست من قبيل النسخ وإنما هي إرشاد إلى ما شرعه الله ـ تعالى ـ لعباده