الصفحه ٤٦١ : واستحب العمى على الهدى سلب الله عنه
توفيقه بسبب إيثاره الضلالة على الهداية.
وقوله ـ تعالى ـ في
ختام هذه
الصفحه ٨ :
يكون هداية للناس
، وأن يكون معجزة خالدة باقية شاهدة بصدق الرسول صلىاللهعليهوسلم : فيما يبلغه
الصفحه ٤٠ : في معنى الشك مطلقا. وقال ابن الأثير : الريب هو الشك مع
التهمة.
و (هدى). مصدر
هداه هدى وهداية وهدية
الصفحه ٢٣ :
والهداية : هي
الإرشاد والدلالة بلطف على ما يوصل إلى البغية ، وتسند الهداية إلى الله وإلى
النبي
الصفحه ١٠٤ : معطوفة على قوله ـ تعالى ـ (فَمَنْ تَبِعَ هُدايَ). إلخ ، وواردة مورد المقابل له في تفصيل أحوال من يأتيهم
الصفحه ١٤ : العموم في جميع
الشئون ، لأن القرآن مصدر الهداية والشيطان مصدر الضلال ، فهو يقف للإنسان
بالمرصاد في هذا
الصفحه ٢٧ :
سورة البقرة
سورة البقرة أطول
سورة في القرآن الكريم ، فقد استغرقت جزءين ونصف جزء تقريبا من
الصفحه ١٠٣ : التوبة ثم يتوب بعد العودة إليه توبة صادقة نصوحا.
وبعد أن أخبر
القرآن في الآيات السابقة أن الله ـ تعالى
الصفحه ٥٩١ : ء والمضلين ، وهؤلاء يخرجونهم بسبب
انطماس بصيرتهم وانتكاسهم في المعاصي من نور الإيمان والهداية إلى ظلمات الكفر
الصفحه ٢٦٢ : الفصل «هو» يفيد قصر الهداية على دين الله ، وينفى أن
يكون في دين غير دين الله هدى. وإذا كانت الهداية
الصفحه ٤٣٣ :
هدايته السابقة
منه ـ تعالى ـ لكم (١).
و (أَنْ) في قوله : (وَإِنْ كُنْتُمْ مِنْ
قَبْلِهِ لَمِنَ
الصفحه ٤٥ :
قال تعالى : (مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ
أَمْوالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ
الصفحه ٥٨٠ : على الحق ، لو شاء الله ذلك لفعل ، ولكن الله ـ تعالى ـ لم يشأ
ذلك ، لأنه خلق الناس مختلفين في تقبلهم
الصفحه ٨٦ : على
الهداية ، ليكون أول ما يقرع أسماع المبطلين عن الجواب أمرا فظيعا يسوءهم ويفت في
أعضادهم.
ثم ختمت
الصفحه ٣٨٧ : سموها بالأزمنة التي وقعت فيها ، فوافق
هذا الشهر أيام رمض الحر فسمى بذلك. وقيل إنما سمى رمضان لأنه يرمض