الصفحه ٥٦٠ : الصالحة التي من أعظمها الجهاد في سبيله فقال
ـ تعالى ـ : (مَنْ ذَا الَّذِي
يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً
الصفحه ٤٢١ :
وهذا رأى الأحناف
، فقد قرروا أن المراد بالمحل البيت الحرام ، فهو اسم مكان ، لأن الله ـ تعالى ـ قد
الصفحه ٦٤٩ : فأدفعه ، فإن العلة هي الدفاع عن النفس ،
ولكن لما كان مجيء العدو سببا فيه نزل منزلته.
وكما أمر الله
الصفحه ٢٥٧ : ـ : (كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ).
معناه : كل له
مطيعون طاعة تسخير وانقياد ، خاضعون لا يستعصى منهم شيء على مشيئته
الصفحه ١٧ : فشيئا درجة الكمال. وهو اسم من أسماء الله ـ تعالى ـ ولا
يطلق على غيره إلا مقيدا فيقال : رب الدار ، ورب
الصفحه ٤٣٥ : له
ـ سبحانه ـ أكثر وأعظم من ذكرهم لآبائهم.
قال صاحب الكشاف :
وقوله : (أَوْ أَشَدَّ ذِكْراً) في موضع
الصفحه ٦٢٦ : حصروا أنفسهم ووقفوها
على الطاعات المتنوعة التي من أعظمها الجهاد في سبيل الله ، أو الذين منعوا من
الكسب
الصفحه ٢٢ : أسمى
الغايات ، وأعظم المقاصد ، فقال ـ تعالى ـ :
(اهْدِنَا الصِّراطَ
الْمُسْتَقِيمَ. صِراطَ الَّذِينَ
الصفحه ١٢٢ : :
١ ـ أن هذه
الأشياء التي ذكرها الله ـ تعالى ـ لما كانت من أعظم ما يمتحن به الناس من جهة
الملوك والظلمة
الصفحه ٤٧٣ : المسلمين عن طاعة الله وعن الوصول إلى حرمه ، ومن شرككم بالله في
بيته ، ومن إخراجكم لأهله منه أعظم وزرا عند
الصفحه ١٣ : تخرج من المسجد». ثم أخذ بيدي ، فلما أراد أن
يخرج ، قلت : يا رسول الله. ألم تقل : لأعلمنك سورة هي أعظم
الصفحه ١١٠ : العملية ، إذا قاموا بهما لانت
قلوبهم للحق ، وانعطفت نفوسهم نحو خشية الله وحده ، فقال تعالى : (وَأَقِيمُوا
الصفحه ٤١٠ :
وقيل : (الْفِتْنَةُ) عذاب الآخرة قال ـ تعالى ـ (ذُوقُوا فِتْنَتَكُمْ) وقيل : الشرك أعظم من القتل في
الصفحه ١١٣ : الخاشع فالثقل عليه يفعل الصلاة أعظم. وإنما
المراد بقوله تعالى : (وَإِنَّها
لَكَبِيرَةٌ). أى ثقيلة على غير
الصفحه ٧ :
ومن الآثار التي جاءت
في هذا الباب ما أخرجه الترمذي عن أبى سعيد قال : قال رسول الله