الصفحه ١٥ : :
قوله «الله» هذا الاسم أكبر أسمائه ـ سبحانه ـ وأجمعها حتى قال بعض العلماء : إنه
اسم الله الأعظم ولم يتسم
الصفحه ٥٨٣ : الأعظم ولم يتسم به غيره ، ولذلك لم يثن ولم يجمع ، فالله اسم
الموجود الحق الجامع لصفات الألوهية ، المنعوت
الصفحه ٣٩ : .
٤ ـ وقيل : إنها
اسم الله الأعظم. إلى غير ذلك من الأقوال التي لا تخلو من مقال ، والتي أوصلها
السيوطي في
الصفحه ٥٨٧ :
أعظم من رب العزة. فما كان ذكرا له كان أفضل من سائر الأذكار» (١).
ومن الأحاديث التي
ساقها الإمام ابن
الصفحه ٥٤٩ : الله أكبر وأعظم من كل شيء ما يغمر روحك ، ويستولى على إرادتك .. وكذلك
الشأن في سائر أعمال الصلاة.
فإذا
الصفحه ٧٤ : عن الإشراك ، ومن ذلك ما جاء
في الصحيحين عن عبد الله بن مسعود قال : قلت يا رسول الله أى الذنب أعظم عند
الصفحه ٣٦٣ :
إلى النبي صلىاللهعليهوسلم قال : يا رسول الله ، أى الصدقة أعظم أجرا؟ قال : «أن تصدق
وأنت صحيح شحيح
الصفحه ٣٥٣ :
وكانوا حديثي عهد
بكفر.
فكأن المحرم ليس
ما لم يعلم أن اسم الله ذكر عليه ، بل المحرم ما علم أن
الصفحه ٣٥٢ : ء : ذبائح أهل الكتاب إذا ذكر عليها اسم عزير أو عيسى ، لأنها مما أهل
به لغير الله.
وذهب جماعة من
التابعين
الصفحه ٢٥٣ : اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعى فِي خَرابِها
أُولئِكَ ما كانَ لَهُمْ أَنْ يَدْخُلُوها إِلاَّ
الصفحه ٨٧ : يعود على العهد ، وأن يعود على اسم الله ـ تعالى ـ فهو على الأول مصدر
مضاف إلى المفعول ، وعلى الثاني مضاف
الصفحه ٥٠١ : .
والمعنى على أن
عرضة بمعنى النصبة التي تتعرض للسهام : لا تجعلوا ـ أيها المؤمنون ـ اسم الله ـ تعالى
ـ هدفا
الصفحه ٥٧٩ : الخلوص والنزاهة. فإضافة روح إلى القدس من
إضافة الموصوف إلى الصفة. قيل القدس اسم الله كالقدوس فإضافة روح
الصفحه ٥٦٦ :
واتبعوا ما يأمركم به.
و (طالُوتَ) اسم أعجمى قيل هو المسمى في التوراة باسم «شاول» وقيل إن
هذا الاسم لقب
الصفحه ٣٣٤ : ... لا شك أن كل ذلك
من أعظم الأدلة على أن لهذا الكون مدبرا قادرا حكيما هو الله رب العالمين.
وقوله