الصفحه ٢٠٩ : ، ونحو ذلك ،
الصفحه ٢١٢ : عليه
التبادر هو العلم الارتكازي بالوضع ؛ فهذان نحوان من الوجود لهذا العلم : وجود
إجمالي مقترن مع الغفلة
الصفحه ٢١٣ : الانسباق
إلى ذهن المستعلم له ثلاث علل وتوضيح ذلك :
إن الوضع روحه
القرن ، وهذا القرن على نحوين : شخصي
الصفحه ٢٢٥ :
الاستعمال استعمالا حقيقيا.
والتحقيق أن يقال
: بأن الاستعمال على نحوين : استعمال تفهيمي واستعمال غير تفهيمي.
الصفحه ٢٣٣ : فالمتعيّن أنهم كانوا يستعملون لفظ «الصلاة» ، و «الصيام» ، ونحو ذلك ،
في نفس هذه المعاني الشرعية ، وأن النبي