اتّفقوا على أنّ أوّل السّور المكّية (اقرأ باسم ربك الذى خلق) ، ثمّ (ن والقلم وما يسطرون) ، ثمّ سورة المزمّل ، ثمّ سورة المدّثّر (١) ، ثمّ سورة تبّت ، ثم (إذا الشمس كورت) ، ثم (سبح اسم ربك الأعلى) ، ثمّ (والليل إذا يغشى) ، ثم (والفجر) ، ثم (والضحى) ، ثم (ألم نشرح) وزعمت الشّيعة (٢) أنّهما واحدة ، ثمّ (والعصر) ، (ثم والعاديات) (٣) ، ثم الكوثر ، ثم ألهاكم ، ثم أرأيت ، (ثم الكافرون) ثمّ (ألم تر كيف فعل) ، ثم الفلق ، ثم الناس ، ثم قل هو الله أحد ، ثمّ (والنجم) ، ثم عبس ، ثم القدر ، ثمّ (والشمس وضحاها) ، ثم البروج ، ثم (والتين) ، ثم (لإيلاف) ، ثم القارعة ، ثم (لا أقسم بيوم القيامة) ، ثم (ويل لكل همزة لمزة) ، (٤) ثم (والمرسلات) ، ثم (ق والقرآن) ، ثم (لا أقسم بهذا البلد) ، ثم (والسماء والطارق) ، ثم (اقتربت الساعة) ، ثم ص ، ثم الأعراف ، ثم (قل أوحى) ، ثم يس ، ثم الفرقان ، ثم الملائكة ، ثم مريم ، ثم طه ، ثم الواقعة ، ثم الشعراء ، ثم النمل ، ثم القصص ، ثم بنى (٥) إسرائيل ، ثم يونس ، ثم هود ، ثم يوسف ، ثم الحجر ، ثم الأنعام ، ثم الصّافّات ، ثم لقمان ، ثم سبأ ، (ثم الزمر) ، (٦) ثم المؤمن ، ثم (حم السجدة) ،
__________________
(١) سقط فى أ.
(٢) فى أ ، ب : «السبعة». وفى الألوسى أن طاووسا وعمر بن عبد العزيز كانا يجعلانها سورة واحدة. وكذلك الشيعة. ونقل هذا عن الطبرسى الشيعى.
(٣) سقط ما بين القوسين فى أ.
(٤) سقط فى ب
(٥) أى سورة بنى اسرائيل
(٦) زيادة من البرهان ١ / ١٩٣