الصفحه ١٠٥ :
فقد
قيل : اختلاف الوقت لا
يؤثّر في اختلاف العلمين ، كما لا يؤثّر اختلاف الوقت وتقدمه وتأخره في
الصفحه ١١٦ : من الصفات الذاتية على ما سيأتى (٢) ؛ فلا يكون ذلك مانعا من الأمر.
والقول بملازمة
كون الشك في الله
الصفحه ١٧٩ :
الفصل الأول
فى أن الحدّ يرجع إلى قول الحادّ ، أو إلى صفة المحدود.
وقد (١) اختلف
أئمتنا فى
الصفحه ٢٠٤ : : بعض
الحيوان / إنسان ، ولا شيء من الحجر حيوان ؛ فبعض الإنسان ليس حجرا.
واللزوم في هذه
الضروب أيضا
الصفحه ٢٦٣ :
النوع الثانى
في الصفات النفسانية لذات واجب الوجود
ويشتمل على إحدى
عشرة مسألة :
الأولى
الصفحه ٢٨٤ : أن يتوقف على تأثير القدرة فيه أو لا. فإن كان الأول : فالتأثير أيضا نسبة
وإضافة (٣) بين الأثر
الصفحه ٣٠١ :
وبالجملة : فجملة
هذه العبارات ؛ وإن سلم تساويها في المعنى عموما ، وخصوصا ؛ فحاصلها راجع إلى
الصفحه ٣١٥ :
لا يستدعى مخصصا آخر ـ وإن كان حادثا كما في الشاهد ـ ولهذا فإن من [وجدت] (٢) له إرادة لشيء لا تستدعى
الصفحه ٣١٦ :
الجواهر والأجسام
؛ إذ هي مشاركة له في هذا المعنى ، فإنها غير مفتقرة إلى المحل ، وإلا لزم التسلسل
الصفحه ٣١٧ : للذات لا ينفك عنها. والآية فغايتها الدلالة على أن أمره بالكون عند
الإرادة قوله (كُنْ) ؛ وليس في ذلك ما
الصفحه ٣٣٠ :
السائرة (٢) / ، وما يلازمها من الحر ، والبرد ، والاعتدال فيهما في
الفصول المختلفة ، والآثار العجيبة في
الصفحه ٣٦٥ :
وهو غير حال فيها
؛ وقد قال الله ـ تعالى ـ فى حق محمد صلىاللهعليهوسلم : (النَّبِيَّ
الْأُمِّيَّ
الصفحه ٣٩٢ :
ولهذا لو قدرنا
الواحد منا في نفسه ، اقتضى فعلا من شخص معدوم ، واستمر ذلك الاقتضاء إلى حين وجود
الصفحه ٤٢٦ : الذات القابلة للضدين لا تخلو عنهما.
قولهم : سلمنا لزوم ذلك في الشاهد ؛ ولكن لا نسلم لزوم ذلك في
الغائب
الصفحه ٤٧٠ :
الصفة الرابعة
عشرة : «القدم» (١)
قال عليه الصلاة
والسلام في أثناء حديث مطول «فيضع الجبّار قدمه