الصفحه ١٠٧ :
الفصل السابع
في امتناع وجود علم لا معلوم له (١)
وقد اتفق العقلاء
على امتناع وجود علم لا معلوم
الصفحه ١١٤ :
وهو باطل. بما إذا
اعتقد أمرا ؛ فإنه حالة اعتقاده جازم بمعتقده ، غير شاك فيه. وإذا زال ذلك
الاعتقاد
الصفحه ١٤١ :
الشبهة
الثامنة : أنّ ملازمة
المنظور فيه للنّظر متوقف على انتفاء الدليل المعارض في نظر النّاظر
الصفحه ١٥٤ : المطلوب في قرب
الإدراك وبعده. حتى إن النّظر في مسألة افتقار الممكن إلى محدث (٥) أقرب وأجلى من النظر في
الصفحه ٢٤٦ :
قولهم : تأثير المؤثر في الأثر صفة زائدة على ذات المؤثر ،
والأثر مسلم ؛ ولكن لا نسلم أن التأثير صفة
الصفحه ٥١٢ : الاشتراك / فى المتعلق.
الحجة الثالثة :
[ولعبارات (١)] الأصحاب فيها متسع ، وأوجز ما قيل فيها. ما قاله
الصفحه ٢١ : معظم
حياته رحالة في طلب العلم ؛ فقد امتدّت رحلاته العلمية إلى أكثر من ستة وستين سنة.
قضاها كلّها طالبا
الصفحه ٣٩ :
مكانته العلمية ، وآراء العلماء فيه
تتحدّد مكانة
الإنسان في أمته ومجتمعه ، بمقدار ما يقدمه من
الصفحه ٧٨ : النفس أحد التصورات
في المثال المذكور ؛ والعلم بمعنى النّفس غير بديهى (١).
والأشبه في تحديده
أن يقال
الصفحه ٢٦١ :
بياضا ، إلى غير
ذلك. ولو لم يكن المفهوم من الوجود في الكل واحدا ؛ لاختلف باختلاف الحقائق.
الثالث
الصفحه ٤٦٦ : (١) على صورته» (٢)
فذهبت المشبهة : إلى
أن هاء الضمير في الصورة عائدة إلى الله ـ تعالى ـ ، وأن الله
الصفحه ٥١٤ : (١) ؛ فقد تقابل الجانبان.
وأما
الجواب الثانى : فللخصم أن يقول فيه : إنما يلزمنى هذا أن لو كنت قائلا بجواز
الصفحه ٢٧ :
عزله وحبسه ، خاصة
بعد فتح آمد على ما سيأتى بعد ؛ فأصدر الأشرف قرارا بعزله ، وحبسه في منزله سنة
٦٢٩
الصفحه ٤١ :
ويقول عنه شيخ
الإسلام ابن تيمية «لم يكن أحد في وقته أكثر تبحرا في العلوم الكلامية ، والفلسفية
منه
الصفحه ٥٠ :
إبراهيم بن سعد الله) ابن جماعة قاضى القضاة بمصر ، ثم بالشام. وبرع في كثير من
الفنون كان مولده سنة ٧٢٥ ه