الصفحه ٢٧١ :
وأيضا : فإن
التوصل من الصفات الإحكامية (١) فى حق الغائب ، إلى الصفات النفسانية يوجب أن تكون الصفات
الصفحه ٤٣ :
لغة محكمة الآراء
السّلفيّة للقرن السادس الهجرى (الثانى عشر الميلادى) فى علم الكلام عند المسلمين
الصفحه ١١٣ :
وأما
الجهل المركّب : فذهب كثير من المعتزلة ـ إلى كونه مثلا للعلم ؛ فإن من اعتقد كون زيد في
الدّار
الصفحه ٢١٢ : [ما فيه] (١) من الجهالة.
الدليل الرابع :
قياس الفراسة.
ويسمى أيضا قياس
الدّلالة. وهو نوع من
الصفحه ٤١٠ : اجتماع أمور
؛ وهو باطل بما سبق في تقرير امتناع التعليل بانتفاء الموانع / ؛ فهو باطل على
أصلهم (١) ؛ حيث
الصفحه ٤٣١ : شرط في الرؤية.
السادس
: أنه لو أوقدت نار
في ليل مظلم ؛ فإن من هو واقف في ضوئها لا يرى من هو واقف في
الصفحه ٤٤٢ : الأشعرى ، رضى الله عنه ـ وهو أن قال :
الجوهر في أول زمان حدوثه غير موصوف بكونه باقيا. وقد اتصف بذلك في
الصفحه ٢٤٢ :
أما
الأولى : فلأن الخصم قد
يمنع توقف الدخول في الوجود على سابقة الترجيح (١) ، وأنه لا معنى للترجيح
الصفحه ٢٧٠ :
هذه الصفات من الأحياء ، فهو متصف بأضدادها ، كالعمى ، والطرش ، والخرس ؛ على ما
عرف في الشاهد أيضا
الصفحه ٣١٤ : ـ.
وأما إن كان
المخصص قائما لا في محل : فقد قال بعض الأصحاب في إبطاله : [إنه] (٢) يلزم أن يكون كل مخصص في
الصفحه ٤٢٨ :
الأعراض لأمور
عائدة إلى أنفسها. ولا يخفى أنه لا تشابه بين أنواع الإدراكات في أنفسها ؛ (لاختلافها
الصفحه ٥٤٦ :
الفصل الأول : فى تجويز وقوع العلم الضرورى نظريا وبالعكس........................ ٨٧
الفصل الثانى
الصفحه ١١٩ :
وأما النّظر :
فهو مضاد للعلم
بالمنظور فيه ؛ لأنّ النظر لتحصيل / العلم بالمنظور فيه (١) ، وذلك
الصفحه ٢٩ : الثقافة الإسلامية ـ فى عصره ـ مع ميل إلى التخصص في الدّراسات العقلية
؛ لأنها تتفق مع اتجاهه الفكرى
الصفحه ١٠١ :
الفصل الرابع
في جواز تعلق علم بمعلوم ، أو معلومات على الجملة (١)
وقد اختلف في ذلك
:
فذهبت