الصفحه ٣٨٦ : يكون
مشاركا لكلام البشر في العرضية ، والإمكان ، وأن يكون الرب ـ تعالى ـ محلا للأعراض
؛ وهو ممتنع
الصفحه ٤٠٥ : الإدراك
بالسمع ، والبصر ، في اليد ، والرجل عندنا ؛ مجانس للمانع في الجماد.
الثالث
: سلمنا أن كل معنى
يجب
الصفحه ٤٠٦ :
وأما منع إحالة
الخلو من الأضداد ؛ فقد سبق جوابه في مسألة الكلام (١).
وأما
الأصحاب (٢)
:
فقد
الصفحه ٤١٩ : على قياس مذهبه : ما المانع من أن يكون العالم : هو الحى الّذي لا آفة به؟
، وكذلك في القادر ، والمريد
الصفحه ٤٥٢ : الوجه عند إطلاقه إلى الفهم. والأصل في ذلك إنما هو
الحقيقة.
فلم يبق إلا جهة
التجوز. وهو التعبرة بالوجه
الصفحه ٤٥٥ : ، وكذلك بلفظ اليد ، ولا امتناع في
اللغة عن التعبرة بالتثنية ، أو الجمع عن الواحد
الصفحه ٤٦٠ :
الصفة الثامنة : «السّاق»
(١)
قال الله ـ تعالى
ـ (يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ
ساقٍ) (٢).
وقد اختلف في
الصفحه ٤٩٠ :
وقد اختلف فيه
أصحابنا : فأنكره بعضهم ، وأوجبه آخرون / ؛ وهو الأظهر ؛ فإن كل عاقل يجد من نفسه
إدراك
الصفحه ٢٥ : ٦٢٦ ه حتى يتفرغ للاستيلاء على دمشق من ابن أخيه
ـ والتى نجح في الاستيلاء عليها سنة ٦٢٦ ه ، وكان الملك
الصفحه ٤٩ :
أما صاحبها فهو : (محمود
بن على بن أصغر عينه السودونى (جمال الدين الاستادار) في أيام الملك الظاهر
الصفحه ١٥١ : فيه على ما سبق تفسيره في قاعدة
العلم (١).
__________________
(١) راجع ما سبق ل ١٥
/ ب وما بعدها.
الصفحه ١٩٤ :
أما
الحقيقية : فهى [ما لفظها (١)] إما ، وإما فيها مانعة الجمع بين الجزءين ، والخلو منهما.
وهى
الصفحه ٢٠٦ : (١) المخصوصة بهذا الفن (٢).
__________________
(١) فى ب (بالقليل
فعليه بكتبنا)
(٢) انظر دقائق
الحقائق
الصفحه ٢٥١ : البديهية ؛ لجواز انقلاب حقائقها ، وعاقل ما لا يتردد في صحة
القضايا البديهية ، ولا يتشكك.
قولهم : لا يخلو
الصفحه ٣٠٧ :
وما المانع من كونه
مخصصا بإرادة لا في ذاته ، كما هو مذهب البصريين / من المعتزلة.
سلمنا أنه لا