الصفحه ٥١٨ : الرؤية على استقرار الجبل ، واستقرار الجبل ممكن في
نفسه ، وما علق وجوده على الممكن ؛ فهو ممكن.
فإن قيل
الصفحه ٥٢٩ : الهلال حتى رأيته. ولو كان النظر بمعنى الرؤية ؛ لكان النظر غاية
لنفسه ، ولا كذلك في تقليب الحدقة.
وأيضا
الصفحه ٥٣٧ : إلى جهة فلان ، وإلى السماء ؛ إذ هى
في نظر أهل اللغة ، والعرف جهة الله ـ تعالى ـ ؛ ولهذا يرفع الناس
الصفحه ٣٨ : الكتاب.
هذا منهج الآمدي
في كتابه (أبكار الأفكار). الّذي اعتمد فيه على النظر العقلى ، والدليل الشرعى
الصفحه ١٠٣ : (٢) جهلا بالتّفصيل ، وأن لو تلازما لزوما متعاكسا كما في
الأمر بالشّيء ، والنّهى عن اضداده ؛ وليس كذلك
الصفحه ١١٨ : بغداد ، وهم جميعا يتفقون في الأصول ،
وإن اختلفوا في تفاصيل المذهب.
(أ) ومن أشهر رجال
فرع البصرة
الصفحه ١٣٥ : الجمع بينهما.
وأضداد النظر :
العلم بالمنظور فيه ، واعتقاده على خلاف (١) ما هو عليه ، والنّوم ، والغفلة
الصفحه ١٤٩ : الانفصال
عنها بتمييز العلم عن الجهل بركون النفس إلى المعتقد في العلم ، بخلاف الجهل ؛ فإن
ذلك مع القول
الصفحه ٢١٥ :
«القاعدة الرابعة»
فى انقسام المعلوم
إلى الموجود ،
والمعدوم ، وما ليس بموجود ، ولا معدوم
الصفحه ٢٣٢ : له : فالقول به محال.
وهو من النمط
الأول في الفساد ؛ لوجهين :
الأول
: أنه قد لا يسلم
استحالة
الصفحه ٢٥٩ :
القائل : الإنسان
بشر ، وكذا في جميع الألفاظ المترادفة ؛ فإنه قد يقصد به بيان أن مدلول أحد
اللفظين
الصفحه ٢٩٧ :
الوجود ، والقدرة
ـ من حيث هى قدرة ـ لا يستحيل تعلقها بما هو في ذاته ممكن إذا قطع النظر عن تعلق
الصفحه ٣٠٤ :
: فلا منافاة بينه
، وبين كون الفساد في ذاته غير محبوب على ما دل عليه النص.
[وإذ] (٥) أتينا على ما
الصفحه ٣٢٦ : .
وإن سمى مسم ما
تجرد عن المادة وعلائقها عاقلا ؛ فلا منازعة في غير التسمية.
الثانى
: أنه وإن كانت ذات
الصفحه ٣٦١ : جوابان أيضا :
الأول
: المنع. ويدل عليه
قول أفاضل النحاة : إن الفعل المضارع مع أن الخفيفة في حكم المصدر