الصفحه ٤٧٣ :
المسألة التاسعة
في أن الصفة هل هى
نفس الوصف ، أو غيره (١)؟
وقد اختلف في ذلك
:
فذهبت
المعتزلة
الصفحه ٤٧٥ :
المسألة العاشرة
في أن الصفة هل هى نفس الموصوف ، أو غيره؟
وأن الصفة هل توصف ، أم لا (١)؟
أما
الصفحه ٤٨٣ :
كيف : وأنه إذا
اعترف بأن الطريق المذكور موصل إلى العلم بوجود واجب الوجود ؛ فقد بينا في النوع
الأول
الصفحه ٥٢٠ : المعلق به ؛ ليكون ذلك مطابقا للسؤال ؛ وهو حاصل
بعدم الشرط. وسواء كانت الرؤية جائزة في نفس الأمر ، أم لا
الصفحه ٥٢١ :
الثالث
: أنه لو ساغ هذا
التأويل ؛ لساغ مثله في قوله ـ تعالى ـ (أَرِنَا اللهَ
جَهْرَةً) (١) ـ وفي
الصفحه ٥٢٥ : به ابتداء الإيمان منه في تلك الحالة بالله ـ تعالى
؛ بل المراد إضافة الأولوية إليه لا إلى الإيمان
الصفحه ٥٥٢ : ........................................................... ٤٨٣
المسألة الثانية : فى
رؤية الله ـ تعالى ويشتمل على مقدمة وفصلين.............. ٤٨٤
ـ ٥٤٣
المقدمة
الصفحه ٦٩ :
الخامسة : في
النبوّات.
السادسة : في
المعاد وما يتعلّق به من السّمعيّات ، وأحكام الثّواب والعقاب
الصفحه ٨٤ : ؛
وليس كذلك على ما سيأتى في النّظر (١).
والعبارة
الرّابعة : فغير مطّردة على
رأى من يرى من أصحابنا أنّ
الصفحه ٩٠ :
وأما المعتزلة :
فموافقون على الجواز في الكل. غير أنهم يمنعون من الوقوع في البعض : كالعلم بالله
الصفحه ١٢١ :
وأما مضادته للظّن
: لأن الظّن ترجيح أحد المتقابلين على الآخر في النفس ، ولا ترجيح مع الشّك
الصفحه ١٦٩ :
النظر ، والشكر
بإتعابه لنفسه ، وتصرفه فى ملك الله تعالى بغير إذنه من غير منفعة ترجع إليه ، ولا
إلى
الصفحه ١٩٣ : ؛ كان حكمها حكم
جزئية محصورة ؛ لتيقنها.
هذا إن قلنا : إن
الألف واللام ليست للعموم فى لغة العرب ، وإلا
الصفحه ١٩٦ : على
الكذب : كالعلم بوجود مكة ، وبغداد ، ونحوه.
السابع : الوهميات
فى المحسوسات :
كالعلم (٢) بأن كل
الصفحه ٢٣٩ :
وإن كان قديما :
فقد تجدد له صفة التأثير بعد أن لم يكن مؤثرا.
والكلام في تجدد
صفة التأثير