الصفحه ٤٤٣ :
الرابع
: ما قاله (١) الأصحاب (١) : إن المفهوم من كونه باقيا ، أنه مستمر في الزمن الثانى.
ومفهوم
الصفحه ٤٨٥ :
وأما
الهواء : فقد اختلفوا في
رؤيته.
فمنهم من قال : هو
مرئى الآن ليلا ، ونهارا ، كأكثر أصحابنا
الصفحه ٤٩٤ : المصحح هو الوجود ، والوجود متحقق
في حق الله ـ تعالى ـ ويلزم من ذلك صحة الرؤية عليه ؛ ضرورة وجود المصحح
الصفحه ٥٠٥ : معللا.
قلنا : وقوع الفعل من الفاعل لا معنى له غير وجود الفعل ، ووجود
الشيء في نفسه لا يكون معللا ؛ إذ
الصفحه ٥٠٩ : : لو كان مماثلا ؛ لاشتركا في الوجوب ، أو الإمكان.
قلنا : لا معنى لكون وجوب واجب الوجود واجبا لذاته
الصفحه ٥٣٣ : في حكم المقابل ، كالأعراض. ورؤية الإنسان
وجهه في المرآة ؛ إذ ليس هو في مقابلة وجهه وذلك يوجب كون
الصفحه ٥٤٩ :
المسألة الثالثة : فى أن وجود واجب الوجود هل هو نفس ذاته أو هو
زائد على ذاته.... ٢٥٥
المسألة
الصفحه ١٥ : العلم ـ فى
كثير من الفنون ـ قبل الآمدي وبعده (٥).
في هذه المدينة
ولد صاحبنا ، وقضى فيها أعوامه الأولى
الصفحه ٣٤ :
١ ـ الفريدة
الشمسية :
وهذا الكتاب قد
ذكره بروكلمان في الملحق نقلا عن مجلة المستشرقين الألمان
الصفحه ٦٧ : الدّواعى وفتورها ، وكثرة
القواطع واستيلاء الموانع ، كان (٣) الواجب السّعى في تحصيل أكملها ، والإحاطة
الصفحه ٩٣ : العلم باستحالة (٥) الجمع بين (٥) الضّدين نظرى ؛ فلا يخفى ما فيه من إنكار البديهة ، وإمكان
(٦) قول ذلك
الصفحه ٩٦ : :
القائل بالتفصيل
بين الضّرورى ، والنّظري ؛ فحجّته في جواز تعلق العلم الضّرورى ، بمعلومين ما هو
حجّة من
الصفحه ٩٧ : واحدا ؛ لما تصوّر انفكاك العلم بأحدهما عن العلم بالآخر ؛ وذلك محال ؛ لما
فيه من انقلاب الجائز ممتنعا
الصفحه ١٠٢ : ـ العلم
بما علمه العبد ـ على ما علمه (١) ـ أولا : فإن جوّزتم ذلك ، لزم الجهل في حقّ الله ـ تعالى
الصفحه ١١٠ : . لو لا دلّ الشّرع عليه بقوله ـ تعالى ـ : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَذِكْرى لِمَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ) (١). وقوله