الصفحه ٢٠٢ : : بعض
الحيوان إنسان ، ولا شيء من الحيوان حجر ؛ فبعض الإنسان ليس حجرا.
واللزوم (٢) فى هذه الضروب أيضا
الصفحه ٢٣٠ : بعدم النهاية فيه ؛ مستحيل.
وأما ما سوى ذلك ؛
فالقول بعدم النهاية فيه ؛ غير مستحيل. وسواء كانت آحاده
الصفحه ٢٥٥ :
المسألة الثالثة
في أن وجود واجب الوجود ، هل هو نفس ذاته
أو (١)
هو زائد على ذاته (١)؟
ذهبت
الصفحه ٢٦٠ :
المسألة الرابعة (١)
في أن وجود واجب الوجود مشارك لوجود [سائر] (٢)
الممكنات في المعنى ، أم لا
الصفحه ٣٢٠ :
على أننا نقرر
قاعدة في معنى المحبة ، والرضا ، والإرادة ؛ يمكن التوصل منها إلى تأويل كل ما يرد
من
الصفحه ٤٠٨ : واحد مؤثرا في جملة الحكم ، أو في بعضه ، أو
أنه لا تأثير لكل واحد منها في شيء ما.
لا سبيل إلى الأول
الصفحه ٤٤٧ :
والقدرة لا تتعلق
بوجوده في حالة (١) بقائه حتى يقال بعدمه بسبب (٢) عدم (٢) تعلق القدرة بإيجاده حال
الصفحه ٤٥٤ :
وأما إثبات اليدين
بالمعنى الّذي أراده الشيخ أبو الحسن الأشعرى : فيستدعى دليلا قاطعا ؛ لما سبق في
الصفحه ٤٧٧ :
المسألة الحادية عشرة
في تعلق الصفات بمتعلقاتها ، وأنه ثبوتى ، أو عدمى
والمناسب لأصول
أصحابنا
الصفحه ٤٨٧ : ، ونقصان الظل ، وتقلص
الشمس ، وازدياد الفيء ؛ إنما هو لون تكتسبه الأرض بسبب انبساط الشمس ، وتقلصها
غير ما
الصفحه ٥٤١ :
قلنا : إنما يلزم انتفاء فائدة التخصيص ؛ أن لو انحصرت فائدة
التخصيص في نفى حكم المنطوق عن المسكوت
الصفحه ١٩ :
وكان من العلوم
الّتي اهتم الآمدي بدراستها في أول مقامه ببغداد علم القراءات ـ كما تذكر معظم
المراجع
الصفحه ٢٦ :
وكان للآمدى
وتلاميذه دور بارز في شجب هذا الصنيع ، يقول ابن واصل «ولمّا ورد الخبر إلى دمشق
بتسليم
الصفحه ٥٢ :
وفي نهاية الجزء
الأول ص ١٠٠٠ ورد الآتى :
«وقع الفراغ من
نسخه في شهر ذى الحجة سنة ١٣٥٢ ه نقلا عن
الصفحه ٥٥ : بها المصنف سواء أكانت شعرا ، أم نثرا ؛ وقد رجعت في ذلك إلى كتب السابقين
، ودواوينهم بقدر الطاقة