الصفحه ٤٩٩ : ، والحادث ؛ وفيه تعليل المتحد ، بالمختلف.
الثالث
: هو أن الاختلاف
مشترك بين المختلفات ؛ فإن كل واحد من
الصفحه ٥١١ :
قولهم : لا نسلم جواز ذلك في الدنيا.
قلنا : إذا ثبت أن
المصحح للرؤية في الأجسام ، والألوان هو
الصفحه ٥١٧ :
كيف : وأنه من
المحتمل أن يكون المانع من الإدراك تكدر النفس بالشواغل البدنية ، وانغماسها في
الرذائل
الصفحه ٥٤٢ : .
الثالث
: وإن سلمنا لزوم ما
به التمدح في كل زمان ؛ ولكنا نعلم أن ما أثبته لنفسه من الإدراك هو غير (٣) ما
الصفحه ٣٥ : (٥٩٦
ـ ٦٧٥ ه).
منهجه في كتابه
أبكار الأفكار :
نهج الآمدي في
كتابه أبكار الأفكار نهجا اعتبر أساسا
الصفحه ٤٦ :
وهى نسخة بالغة
الأهمية ، بل أهم النسخ على الإطلاق ؛ فقد نقلت من نسخة المؤلف ، وأرجح أنه قد بدئ
في
الصفحه ٥٤ : المصنف.
٥ ـ صححت الأخطاء
النحوية التى ترجح عندى أنها من الناسخ بدون إشارة إليها في الهامش.
٦ ـ من
الصفحه ٨٢ :
ثم لو كانت العلوم
كلها ضرورية ؛ لما ساغ الخلاف فيها من الجمع الكثير من العقلاء ممّن تقوم الحجة
الصفحه ١١٢ : عليه ؛ لا يكون جاهلا. ثم لو عاد إلى الله ـ تعالى
ـ حكم الجهل بسبب خلقه الجهل في العبد حتى يوصف بكونه
الصفحه ١٢٧ :
وعن
الرابع : أنّ ذكر الفكر في
الحدّ. لم يكن لدخوله في الحد ؛ بل لبيان اتحاد مدلول النظر والفكر
الصفحه ١٣٤ :
ما ليس بمعلوم ؛ فلا بد في معرفته من التّحديد.
السابع
: أنه إذا كان العقل
عبارة عن العلوم الضّرورية
الصفحه ١٣٨ :
وإن كان الثانى :
فهى غير بديهية ؛ إذ لا معنى للبديهى ؛ إلا ما لا يتوقف (١) العقل في تعقله على
الصفحه ١٤٠ : النظر : إما بديهى ، أو (٢) نظرى.
وليس بديهيا ؛
لوقوع الخلاف فيه.
وإن كان نظريا :
فيفتقر إلى نظر آخر
الصفحه ١٦٨ : المعبود ؛ فإنه يتعالى ،
ويتقدس عن الأغراض.
وإن رجعت إليه :
فإما فى الدنيا ، أو فى الأخرى.
لا جائز أن
الصفحه ١٨٤ :
الفصل الرابع
فى التنبيه على ما يجب التحرّز عنه فى الحدود
ويجب أن تصان
الحدود عن :
الألفاظ