الصفحه ١٤٧ : مقدمة قطعية لا يتصور النزاع فيها ، ونضيف
إليها مقدمة أخرى وهو أنه لا يحصل نظام الدين إلا بإمام مطاع
الصفحه ٢٤ : إليها محال إذ يستحيل عدد لا شفع
ولا وتر ، أو شفع ووتر ، فإن الشفع هو الذي ينقسم إلى متساويين كالعشرة
الصفحه ٤٩ :
فنقول : الواحد قد
يطلب ويراد به أنه لا يقبل القسمة ، أي لا كمية له ولا جزء ولا مقدار ، والباري
الصفحه ٦٥ : ، وضعف الثمانية ستة عشر ، وهكذا نضعف
ضعف الاثنين وضعف ضعف الضعف ولا يتناهى ، والإنسان لا يعلم من مراتبها
الصفحه ١٩ :
القطب
الأول
(في
النظر في ذات الله تعالى وفيه عشر دعاوى)
(الدعوى
الأولى) : وجوده تعالى وتقدس
الصفحه ١٠١ : به موجبا للتغير وقال قوم لا يصدق إذ لا خلق في الأزل
فكيف خالقا ، والكاشف للغطاء عن هذا أن السيف في
الصفحه ٨٩ : به النبي ولا يكون ذلك علما ، وبالجملة هؤلاء لا
يعتقدون الدين والاسلام وانما يتجملون بإطلاق عبارات
الصفحه ١١٠ :
والاستسلام اكثر ، والآخر ، ما ينتظر من من الثناء عليه بصلابته في الدين ، فكم من
شجاع يمتطي متن الخطر ويتهجم
الصفحه ١٣٨ : الاعتذار عن
الاخلال بفصول شحنت بها المعتقدات فرأيت الإعراض عن ذكرها أولى لأن المعتقدات
المختصرة حقها أن لا
الصفحه ١٢ : موقوف على صناعتي وحياتك
منوطة بي فالحياة والصحة أولا ثم الاشتغال بالدين ثانيا. ولكن لا يخفى ما تحت هذا
الصفحه ٣ : سائر الفرق بمزايا
اللطف والمنة ، وافاض عليهم من نور هدايته ما كشف به عن حقائق الدين ، وأنطق
ألسنتهم
الصفحه ٦ :
القطب
الثالث : في أفعال الله تعالى. وفيه سبعة دعاوى وهو انه لا يجب على الله تعالى التكليف ولا
الصفحه ٣٣ : القلب وأن تعظيمه باعتقاد
علو الرتبة لا باعتقاد علو المكان ، وأن الجوارح في ذلك خدم وأتباع يخدمون القلب
الصفحه ١٥٤ :
في باطنه فلا مطلع
على السرائر إلا الله تعالى ، ولكن إذا ثبت أنه لا يعرف الفضل إلا بالوحي ولا يعرف
الصفحه ١٦٣ :
الفهرست
التمهيد الأول : في بيان ان الخوض في هذا العلم مهم في الدين