الصفحه ٩٢ : المحال جائزا وينزل ذلك منزلة استحالته لقبول اللون أزلا ، فإن
ذلك يبقى فيما لا يزال لأنه لذاته لا يقبل
الصفحه ٢٦ : فهو باق لا يزال
لأن ما ثبت قدمه استحال عدمه. وإنما قلنا ذلك لأنه لو انعدم لافتقر عدمه إلى سبب
فانه
الصفحه ١٤٨ :
فإن قيل : المقدمة
الأخيرة غير مسلمة وهو أن نظام الدين لا يحصل إلا بإمام مطاع ، فدلوا عليها
الصفحه ١٤٩ :
والسلطان حارس وما
لا أس له فمهدوم وما لا حارس له فضائع ، وعلى الجملة لا يتمارى العاقل في أن الخلق
الصفحه ١١ : ، واعتوار الشك غير مستحيل وإن كان لا يقع
إلّا في الأقل. ثم الدعوة إلى الحق بالبرهان مهمة في الدين. ثم لا
الصفحه ١٤٤ : التمكين ، فإن قال
لها في أثناء الزنى عند كشفها وجهها باختيارها لا تكشفي وجهك فاني لست محرما لك ،
والكشف
الصفحه ٥٢ : الإيمان لا بدّ أن يقدر على إحراقه عند النطق بها ، لأن نطقه بها صوت ينقضي
لا يغير ذات اللحم ، ولا ذات النار
الصفحه ٥ :
التمهيد
الأول : في بيان أن هذا
العلم من المهمات في الدين.
التمهيد
الثاني : في بيان أنه ليس
الصفحه ١٠ : من أهل
الضلال يتفرس فيهم مخائل الذكاء والفطنة ويتوقع منهم قبول الحق بما اعتراهم في
عقائدهم من الريبة
الصفحه ١٥٣ : بالطعن فيهم ، فلو سكت إنسان مثلا عن لعن ابليس أو
لعن أبي جهل أو أبي لهب أو من شئت من الأشرار طول عمره لم
الصفحه ١٥٠ : لأن المقصود أن يجتمع شتاب الآراء لشخص مطاع
وقد صار الإمام بمبايعة هذا المطاع مطاعا ، وقد لا يتفق ذلك
الصفحه ١٥٢ : والخلفاء إسراف في أطراف ؛ فمن مبالغ في الثناء حتى يدعي العصمة للائمة ،
ومنهم متهجم على الطعن بطلق اللسان
الصفحه ٢٥ : في ثلاثين سنة ثلاثين دورة
، وزحل يدور دورة واحدة ، والواحد من الثلاثين ثلث عشر. ثم دورات زحل لا نهاية
الصفحه ٣١ : جهة بنفسه ،
بل بتبعيته للجوهر فلا جرم هو أيضا مقدر بالتبعية. فإنا نعلم أنه لا توجد عشرة
أعراض إلا في
الصفحه ١٥٩ : المحسوسات.
الرتبة
السادسة : أن لا يصرح
بالتكذيب ولا يكذب أيضا أمرا معلوما على القطع بالتواتر من أصول الدين