الصفحه ١١١ : والترفع من احتمال منته وتقدير اللذة في الخروج من نعمته
أولى من الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم ؛ وليت
الصفحه ١١٣ : :
الأولى : إنه لا فائدة فيه ، ولا نسلم ، فلعل فيه فائدة لعباد
اطلع الله عليها ، وليست الفائدة هي الامتثال
الصفحه ١١٦ : فرأيت هذه الرتبة النازلة
أولى بك وأصلح لك من العقوبة ، فينادي الكافر البالغ من الهاوية ويقول : يا رب أو
الصفحه ١١٨ :
من الألم ، والألم بالجاني أليق ، ومهما عاقب الجاني زال منه ألم الغيظ واختص
بالجاني فهو أولى ، فهذا
الصفحه ١٢٢ : سببه ، وغاية ما هو به ثلاثة شبه :
الأولى : قولهم : إنه لو بعث النبي بما تقتضيه العقول ففي العقول
غنية
الصفحه ١٢٣ :
ولا يعلم أنه ليس
باضلال ، والجواب أن نقول :
أما الشبهة الأولى
فضعيفة ؛ فإن النبي
الصفحه ١٢٦ :
القطب الرابع
وفيه أربعة أبواب :
الباب
الأول : في اثبات نبوة
نبينا صلىاللهعليهوسلم.
الباب
الصفحه ١٢٨ :
والارض ، وإنه قال
إني خاتم الأنبياء.
أما الشبهة الاولى
فبطلانها بفهم النسخ ، وهو عبارة عن الخطاب
الصفحه ١٢٩ : معجزته في القرآن ، وفي إثبات
نبوته بالمعجزة طريقتان :
الطريقة
الأولى ، التمسك بالقرآن. فإنا نقول : لا
الصفحه ١٣٥ :
أعراض تماثل الأول
حصل تصديق الشرع ووقع الخلاص عن إشكال الإعادة وتمييز المعاد عن المثل ، وقد
أطنبنا
الصفحه ١٣٨ : الاعتذار عن
الاخلال بفصول شحنت بها المعتقدات فرأيت الإعراض عن ذكرها أولى لأن المعتقدات
المختصرة حقها أن لا
الصفحه ١٤١ : بموجب التصديق ودليل اطلاقه على الأول أن من عرف الله تعالى بالدليل
ومات عقيب معرفته فإنا نحكم بأنه مات
الصفحه ١٤٣ :
إلى نفس التصديق ،
هذا فيه نظر ، وترك المداهنة في مثل هذا المقام أولى والحق أحق ما قيل ، فأقول :
إن
الصفحه ١٤٧ : للمألوف شديدة النفار ، ولكنا نوجز القول فيه ونقول : النظر فيه
يدور على ثلاثة أطراف :
الطرف
الأول : في
الصفحه ١٥٤ :
من النبي إلا بالسماع وأولى الناس بالسماع ما يدل على تفاوت الفضائل الصحابة
الملازمون لأحوال النبي