الصفحه ١١١ :
والحكم المعلل هو
الوجوب ، ونحن نطالبكم بتفهيم الحكم فلا يعنيكم ذكر العلة ؛ فما معنى قولكم إنه
يجب
الصفحه ١٥٣ : اللسان بالثناء على جميع السلف
الصالحين ، هذا حكم الصحابة عامة ، فأما الخلفاء الراشدون فهم أفضل من غيرهم
الصفحه ١٥٥ : كل شيء أن هذه مسألة
فقهية ، أعني الحكم بتكفير من قال قولا وتعاطى فعلا ، فإنها تارة تكون معلومة
بأدلة
الصفحه ١٥٦ :
والحكم بأنه مخلد
في النار؟ وهو كنظرنا في أن الصبي إذا تكلم بكلمتي الشهادة فهو كافر بعد أو مسلم؟
أي
الصفحه ٤ : كدورات الضلال ، ويغمرها بنور الحقيقة ، وأن يخرس
ألسنتنا عن النطق بالباطل ، وينطقها بالحق والحكمة إنه
الصفحه ١٢ : : العالم إما قديم أو
حادث فإن الحكم بهذا الانحصار علم.
الصفحه ١٣ : لا نهاية له ، فإن الحكم بلزوم انقضاء ما لا
نهاية له ـ على القول بنفي النهاية عن دورات الفلك ـ علم
الصفحه ٣٣ : أحد أسباب إشاراتهم ، تعالى رب الأرباب
عما اعتقد الزائغون علوّا كبير.
وأما حكمه صلوات
الله عليه
الصفحه ٤٣ : يمكن أن تبصر نفسك في مرآة الحكم بأنه محال ، وقال لا يخلو إما أن أرى
نفسي وأنا في المرآة فهو محال ، أو
الصفحه ٥١ : المقدور الواحد على خلاف القدرة الحادثة ، لم يكن
بعض الاعداد بأولى من بعض ، بل يجب الحكم بنفي النهاية عن
الصفحه ٥٤ : بالقدرة إلا هذه الصفة ، وقد
أثبتناها فلنذكر احكامها ، ومن حكمها أنها متعلقة بجميع المقدورات ، وأعني
الصفحه ٦٤ : وذلك ما أردنا أن نبين
من إثبات صفة القدرة لله تعالى وعموم حكمها وما اتصل بها من الفروع واللوازم
الصفحه ٩٠ : المعنى وما هو حظ اللفظ فلا معنى للتطويل في الجليات.
الحكم الثاني :
في الصفات : ندعي
أن هذه الصفات
الصفحه ٩١ : فهذه ثلاثة استحالات جلية ، واما استحالة
كونه محلا للحوادث فلا يدرك إلا بنظر دقيق كما سنذكر.
الحكم
الصفحه ١٠٧ : ادرك الوهم القبيح مقرونا بهذا الاسم فيحكم بالعكس ،
فإذا أدرك الاسم حكم بالقبح على المسمى ونفر الطبع