الصفحه ٩٢ : المحال جائزا وينزل ذلك منزلة استحالته لقبول اللون أزلا ، فإن
ذلك يبقى فيما لا يزال لأنه لذاته لا يقبل
الصفحه ١١٣ : تعالى محال ، وهذا فيه تلبيس ، لأن لأن العبث عبارة عن فعل لا فائدة فيه ممن
يتعرض للفوائد ، فمن لا يتعرض
الصفحه ١١٧ : عليه الثواب على الشكر وهذا محال ،
لأن المستحق إذا وفي لم يلزمه فيه عوض ، ولو جاز ذلك للزم على الثواب
الصفحه ٢١ : إذا نظرنا الى أجسام العالم لم نسترب في تبدل
الأحوال عليها ، وإن تلك التبديلات حادثة ، وإن صدر من خصم
الصفحه ٧٣ : كمالا
بالإضافة إلى الهلاك لأن النقصان خير من الهلاك فهو إذا ليس كمالا في ذاته بخلاف العلم
وهذه الادراكات
الصفحه ١٣ : نسميه دعوى
إذا كان لنا خصم ، ونسميه مطلوبا إذا كان لم يكن لنا خصم ، لأنه مطلب الناظر
ونسميه فائدة وفرعا
الصفحه ٦١ : العالم واقع بها كاذب ، لأنه لم يقع بعد فلو
كانا عبارتين عن معنى واحد لصدق أحدهما حيث يصدق الآخر.
فإن
الصفحه ٤٦ : شئت من العبارات. فلا
مشاحة فيها وبعد إيضاح المعاني. وإذا كان ذلك ممكنا بأن خلقت هذه الحالة في العين
الصفحه ٥١ : يتعلق بمقدورين وقدرة كل واحد منهما تتعلق بعدة من الاجسام والجواهر ، فلم
تتقيد بمقدور واحد ، وإذا جاوز
الصفحه ٨٠ :
مقروء بالألسنة ،
وأما الكاغذ والحبر والكتابة والحروف والأصوات كلها حادثة لأنها أجسام وأعراض في
الصفحه ٩٧ : ، وإن تعلق الإرادة القديمة بالأحداث غير محال ،
ويستحيل أن تتعلق الإرادة بالقديم فلم يكن العالم قديما لأن
الصفحه ١٢٢ : .
الثانية : إنه يستحيل العبث لأنه يستحيل تعريف صدقه ، لأن الله
تعالى لو شافه الخلق بتصديقه وكلمهم جهارا فلا
الصفحه ١٥٠ : لأن المقصود أن يجتمع شتاب الآراء لشخص مطاع
وقد صار الإمام بمبايعة هذا المطاع مطاعا ، وقد لا يتفق ذلك
الصفحه ٢٧ :
الذات ، ونفي وجود الذات ليس شيئا ، فاذا ما فعل شيئا.
وإذا صدق قولنا ما
فعل شيئا صدق قولنا أنه لم
الصفحه ٢٩ :
لا يحكم في اطلاق الألفاظ ونظم الحروف والأصوات التي هي اصطلاحات ، ولأنه لو كان
جسما لكان مقدرا بمقدار