الصفحه ٨٢ :
لإرادة المقروء دل
عليه كلام السلف رضي الله عنهم إن القرآن كلام الله سبحانه غير مخلوق ، مع علمهم
الصفحه ١٣٠ :
العجيب والمنهاج
الخارج عن مناهج كلام العرب في خطبهم وأشعارهم وسائر صنوف كلامهم ، والجمع بين هذا
الصفحه ٢٨ : .
(الدعوى
الخامسة) : ندعي أن صانع
العالم ليس بجسم ، لأن كل جسم فهو متألف من جوهرين متحيزين ، وإذا استحال أن
الصفحه ١٧ : الله تعالى والمعاصي كائنة فهي إذا بمشيئة الله تعالى ؛ فأما
قولنا هي كائنة فمعلوم وجودها بالحس ، وكونها
الصفحه ١٢٣ : صلىاللهعليهوسلم يرد مخبرا بما لا تشتغل العقول بمعرفته ، ولكن تستقل بفهمه
إذا عرف ، فإن العقل لا يرشد إل النافع
الصفحه ١٠١ :
والرزاق والخالق والمعز والمذل وأمثاله ، وهذا مختلف فيه ، فقال قوم هو صادق ازلا
إذ لو لم يصدق لكان اتصافه
الصفحه ٩٥ : هذا جهلا لا علما ، واذا لم يكن عالما بأنه قد وجد كان جهلا لا علما ، وإذا لم
يكن عالما وهو الآن عالم
الصفحه ٢٠ : يتوقف فيه فإنما يتوقف لأنه ربما لا ينكشف له ما نريده بلفظ الحادث ، ولفظ
السبب ، وإذا فهمهما صدّق عقله
الصفحه ١٦ :
الثاني
: العقل المحض ، فإنّا إذا قلنا : العالم أما قديم مؤخر ، وإما حادث مقدم ، وليس وراء
القسمين
الصفحه ٥٩ :
إلا استبعاد توارد
القدرتين على فعل واحد وهذا إنما يبعد إذا كان تعلق القدرتين على وجه واحد ، فإن
الصفحه ١١٦ :
فيقول : لأنه بلغ
فأطاعني وأنت لم تطعني بالعبادات بعد البلوغ ، فيقول : يا رب لأنك أمتني قبل
البلوغ
الصفحه ٣٩ : الملك على باب البلد قد يقال له هلّا خرجت
لزيارته فيقول لا. لأنه عرج في طريقه على الصيد ولم ينزل بعد
الصفحه ٩٦ : العالم ، وإيضاحه بمثال وهو أنا إذا فرضنا للواحد منا علما
بقدوم زيد عند طلوع الشمس وحصل له هذا العلم قبل
الصفحه ١٣١ : القوم الذين تواتر ذلك بينهم حتى يتواتر ذلك إليك ،
فان الاصم لا تتواتر عنده الاخبار ، وكذا المتصامم
الصفحه ٩٠ :
فانه إن فهم ذلك
لم يمكن أن يقال سواد زيد غير زيد ، لأنه لا يوجد دون زيد ، قد انكشف بهذا ما هو
حظ