الصفحه ٤ : العميان.
فالعقل مع الشرع نور على نور ، والملاحظ بالعين العور لأحدهما على الخصوص متدل
بحبل غرور. وسيتضح لك
الصفحه ٦٧ : ، ولما كان
الذات قديمة كان العالم قديما وكانت نسبة العالم إليه كنسبة المعلول الى العلة ،
ونسبة النور الى
الصفحه ٩ :
نور العقل كرامة لا يخص الله بها إلّا الآحاد من أوليائه ، والغالب على الخلق
القصور والاهمال ، فهم
الصفحه ٣ : سائر الفرق بمزايا
اللطف والمنة ، وافاض عليهم من نور هدايته ما كشف به عن حقائق الدين ، وأنطق
ألسنتهم
الصفحه ١٠٨ :
له فيه ويستقبح ما
له فيه فائدة ، أما الاستحسان فمن رأى إنسانا أو حيوانا مشرفا على الهلاك استحسن
الصفحه ٥١ :
هي اختصاصات
بالأحياز متماثلة ، والقادر على الشيء قادر على مثله إذ كانت قدرته قديمة بحيث
يجوز أن
الصفحه ١١٧ :
واحدة ، على أنا
لو نزلنا على فاسد معتقد هم فلا نسلم أن من يستخدم عبده يجب عليه في العادة ثواب
الصفحه ١٢٩ :
رسولنا عليهالسلام مصدقا بموسى عليهالسلام وحاكما على اليهود بالتوراة في حكم الرجم وغيره ، فلا عرض
الصفحه ٧٦ : الكلام إما أمر أو نهي أو
خبر أو استخبار.
أما الخبر فلفظ
يدل على علم في نفس المخبر ، فمن علم الشيء وعلم
الصفحه ١٢٨ : الدال على ارتفاع الحكم الثابت المشروط
استمراره بعد لحقوق خطاب يرفعه ، وليس من المحال أن يقول السيد لعبده
الصفحه ١٤٠ :
عدم المعلول إن لم
يكن للمعلول إلا علة واحدة ، وإن تصور أن تكون له علة أخرى فيلزم من تقدير نفي كل
الصفحه ١٥١ : أشد منه ، فليت شعري من لا يساعد على هذا ويقضي
ببطلان الإمامة في عصرنا لفوات شروطها وهو عاجز عن
الصفحه ١٠٥ :
الحسن أيضا ثلاثة
: فقائل يطلقه على كل ما يوافق الغرض عاجلا كان او آجلا ؛ وقائل يخصص بما يوافق
الصفحه ١٢١ :
أن العقل هو
الموجب من حيث أنه بسماع كلامه ودعواه يتوقع عقابا فيحمله العقل على الحذر ولا
يحصل إلا
الصفحه ١٥٩ : ) المنكر لأصل الاجماع ، لأن الشبه كثيرة في كون الاجماع
حجة قاطعة وإنما الاجماع عبارة عن التطابق على رأي