الصفحه ٤٢ :
يوجب تعلقه بالمرئي تغير صفة ولا يدل على حدوث ، فوجب الحكم بها على كل موجود ،
فان قيل : فكونه مرئيا يوجب
الصفحه ٤٣ : يمكن أن تبصر نفسك في مرآة الحكم بأنه محال ، وقال لا يخلو إما أن أرى
نفسي وأنا في المرآة فهو محال ، أو
الصفحه ٥١ : المقدور الواحد على خلاف القدرة الحادثة ، لم يكن
بعض الاعداد بأولى من بعض ، بل يجب الحكم بنفي النهاية عن
الصفحه ١٠٢ :
يفهما معنى الواجب ، فهما محصلا متفقا عليه بينهما ، فلنقدم البحث عن الاصطلاحات
ولا بد من الوقوف على معنى
الصفحه ١٢٢ : النفس وإلى اختراع ما هو دلالة على الكلام وما هو مصدق للرسول
وإن حكم باستحالة ذلك من حيث الاستقباح
الصفحه ١٣٨ : تشتمل إلا على المهم الذي لا بد منه في صحة الاعتقاد.
أما الأمور التي
لا حاجة إلى إخطارها بالبال ، وإن
الصفحه ١٥٠ : لشخص واحد بل لشخصين
أو ثلاثة أو جماعة فلا بد من اجتماعهم وبيعتهم واتفاقهم على التفويض حتى تتم
الطاعة
الصفحه ١٤٩ : إماما بالتشهي غير ممكن ، فلا بد له من تميز بخاصية
يفارق سائر الخلق بهذا ، فتلك خاصية في نفسه وخاصية من
الصفحه ٢٢ : الجوهر ، ثم علم أن العرض لا
بد له من محل كما لا بد للجوهر من حيز ، فتتخيل أن إضافة العرض إلى المحل كإضافة
الصفحه ٢٦ : محال ، وإما أن ينتهي إلى قديم لا
محالة يقف عنده وهو الذي نطلبه ونسميه صانع العالم. ولا بدّ من الاعتراف
الصفحه ٦٢ : ، فكذلك هذا ، ولا فرق وعلى
الجملة فلا بدّ من إثبات قدرتين متفاوتتين ، إحداهما أعلى والأخرى بالعجز أشبه
الصفحه ٩٣ : خلق الكلام في ذاته ، ومهما أحدث شيئا في غير ذاته أحدث في ذاته قوله كن ولا
بد أن يكون قبل إحداث هذا
الصفحه ٦ : بيان ان الخوض في هذا العلم مهم في الدين)
اعلم أن صرف الهمة
إلى ما ليس بمهم ، وتضييع الزمان بما عنه بد
الصفحه ١١ : يبعد أن يثور
مبتدع ويتصدى لإغواء أهل الحق بافاضة الشبهة فيهم فلا بد ممن يقاوم شبهته بالكشف
ويعارض إغوا
الصفحه ٥٠ : الخير والآخر خالق الشر ، أو
أحدهما خالق الجواهر والآخر خالق الأعراض ، فلا بدّ من دليل على استحالة ذلك