الصفحه ١٣٩ : ء
الحياة انتفاء العلم ، ومن تقدير انتفاء العلم انتفاء الإرادة ، ويعبر عن هذا
بالشرط وهو الذي لا بد منه
الصفحه ١٥٨ :
مكذبين أصلا ولم يثبت لنا أن الخطأ في التأويل موجب للتكفير ، فلا بد من دليل عليه
، وثبت أن العصمة مستفادة
الصفحه ١٦٤ : .................................................... ٧٣
القسم الثاني : في
أحكام الصفات............................................. ٨٤
الحكم الأول
الصفحه ١٠٥ : عليه فيه ولا لائمة وأنه فاعل في
ملكه الذي لا يساهم فيه ما يشاء ، وأما الحكمة فتطلق على معنيين : أحدهما
الصفحه ١٠٦ :
الاستقباح ولكنه
مخطئ في حكمه بالقبح على الاطلاق ؛ وفي إضافة القبح إلى ذات الشيء ومنشؤه غفلته عن
الصفحه ١١٨ : فيه
قطعا عاجلا وآجلا فهذا حكم الجهل لا حكم العقل ، فإن العقل لا يأمر بالعبث ، وكلما
هو خال عن الفوائد
الصفحه ١١١ :
والحكم المعلل هو
الوجوب ، ونحن نطالبكم بتفهيم الحكم فلا يعنيكم ذكر العلة ؛ فما معنى قولكم إنه
يجب
الصفحه ١٥٣ : اللسان بالثناء على جميع السلف
الصالحين ، هذا حكم الصحابة عامة ، فأما الخلفاء الراشدون فهم أفضل من غيرهم
الصفحه ١٥٥ : كل شيء أن هذه مسألة
فقهية ، أعني الحكم بتكفير من قال قولا وتعاطى فعلا ، فإنها تارة تكون معلومة
بأدلة
الصفحه ١٥٦ :
والحكم بأنه مخلد
في النار؟ وهو كنظرنا في أن الصبي إذا تكلم بكلمتي الشهادة فهو كافر بعد أو مسلم؟
أي
الصفحه ٤ : كدورات الضلال ، ويغمرها بنور الحقيقة ، وأن يخرس
ألسنتنا عن النطق بالباطل ، وينطقها بالحق والحكمة إنه
الصفحه ١٢ : : العالم إما قديم أو
حادث فإن الحكم بهذا الانحصار علم.
الصفحه ١٣ : لا نهاية له ، فإن الحكم بلزوم انقضاء ما لا
نهاية له ـ على القول بنفي النهاية عن دورات الفلك ـ علم
الصفحه ٣٣ : أحد أسباب إشاراتهم ، تعالى رب الأرباب
عما اعتقد الزائغون علوّا كبير.
وأما حكمه صلوات
الله عليه
الصفحه ٥٤ : بالقدرة إلا هذه الصفة ، وقد
أثبتناها فلنذكر احكامها ، ومن حكمها أنها متعلقة بجميع المقدورات ، وأعني