الصفحه ١٥٥ : وماله
، إلى غير ذلك من الأحكام. وفيه أيضا إخبار عن قول صادر منه وهو كذب ، أو اعتقاد
وهو جهل ، ويجوز أن
الصفحه ١٥٧ : ، فمثل لهم ذلك باللذات
الحسية وهذا كفر صريح ، والقول به إبطال لفائدة الشرائع وسد لباب الاهتداء بنور
الصفحه ١٥٩ : التأويل ، فكلما تستشهد به من الأخبار
والآيات له تأويل بزعمه ، وهو في قوله خارق لإجماع التابعين ؛ فإنا نعلم
الصفحه ٢٢ : ، قلنا : لو كنا نشتغل في هذا الكتاب
بالفضول الخارج عن المقصود لأبطلنا القول بالكمون والظهور في الأعراض
الصفحه ٣٨ :
من غير سيف ودم
مهراق
ولذلك قال بعض
السلف رضي الله عنهم : يفهم من قوله تعالى (الرَّحْمنُ
الصفحه ٧٠ : التسلسل في لزوم
هذا السؤال.
والآن فكما تمهد
القول في أصل الإرادة فاعلم انها متعلقة بجميع الحادثات عندنا
الصفحه ٧٦ : هذه الأصوات بلسانه ، وكانت له إرادة للدلالة وإرادة لاكتساب
اللفظ ثم منه قوله ضرب ولم يفتقر إلى أمر
الصفحه ١٢٣ : القمر
، وشق البحر ، وإبراء الأكمه والأبرص ، وأمثال ذلك. والقول الوجيز إن هذا القائل
إن ادعى أن كل مقدور
الصفحه ١٢٥ : بالتحدي
منه سبحانه نازلة منزلة قوله صدقت وأنت رسول ، وتصديق الكاذب محال لذاته وكل من
قال له أنت رسولي صار
الصفحه ١٣٥ : عن النبي صلىاللهعليهوسلم وعن الصحابة رضي الله عنهم بالاستعاذة منه في الأدعية (١) واشتهر قوله عند
الصفحه ١٤١ : ) (١) أي بمصدق ، ولم يفرق بين تصديق وتصديق ، ودليل إطلاقه على
الفعل ، قوله عليهالسلام : (لا يزني الزاني
الصفحه ١٤٦ : الصغائر شرط للمنع عن
الكبائر كان قوله مثل قولكم ، وهو خرق للاجماع ، وأما الكافر فإن حمل كافرا آخر
بالسيف
الصفحه ١٥٦ : وماله أم لا؟ وهذا إلى الشرع ، فأما وصف قوله بأنه كذب أو
اعتقاده بأنه جهل ، فليس إلى الشرع ، فإذا معرفة
الصفحه ٣ : والنظر ، أو لا يعلم انه لا مستند للشرع إلّا قول سيد البشر
الصفحه ١٢ : )
اعلم أن مناهج
الأدلة متشعبة وقد أوردنا بعضها في كتاب محك النظر وأشبعنا القول فيها في كتاب
معيار العلم