الصفحه ٣٧ :
والعصب مشتملين على الأنامل والأظفار ، نابتين من الكف. وعند العالم يدل على
المعنى المستعار له دون الموضوع
الصفحه ١٤٩ : شتاتهم لهلكوا من عند آخرهم ، وهذا داء لا علاج له إلا
بسلطان قاهر مطاع يجمع شتاب الآراء ، فبان أن السلطان
الصفحه ١٤٥ :
حسبة باردة شنيعة
لا يصير إليها عاقل ؛ وكذلك قوله إن الواجب علي شيئان العمل والأمر للغير ، وأنا
الصفحه ٩٧ : منهم إن ذلك الإيجاد هو
قوله كن ، وهو صوت ، فهو محال من ثلاثة أوجه. أحدها : استحالة قيام الصوت بذاته
الصفحه ٩٨ : ،
والثالث : أن قوله كن خطاب مع العالم في حالة العدم أو في حالة الوجود ، فإن كان
في حالة العدم فالمعدوم لا
الصفحه ١٣٣ : من يدعي كون العبد خالقا لشيء من الأشياء وعرض من الاعراض ، وكانوا ينكرون ذلك
بمجرد قوله تعالى (خالِقُ
الصفحه ٧ : فالموت هو المستقر والوطن قطعا ، فكيف لا يكون الاحتراز لما بعده مهما؟
فإذن أهم المهمات أن نبحث عن قوله
الصفحه ١٣ : يفضي إلى المحال فهو محال لا محالة. مثاله :
قولنا إن صح قول الخصم أنّ دورات الفلك لا نهاية لها لزم منه
الصفحه ٣٦ :
قوله عليهالسلام : (ينزل الله كل ليلة إلى السماء الدنيا) قلنا الكلام على
الظواهر الواردة في هذا
الصفحه ٤٧ : دلّ عليكم ، لسؤاله الرؤية في الدنيا ودلّ عليكم قوله تعالى (لَنْ تَرانِي) (١) ودل قوله سبحانه (لا
الصفحه ٥٨ : للاقتصاد في الاعتقاد
، فقالوا : القول بالجبر محال باطل ، والقول بالاختراع اقتحام هائل ، وإنما الحق
إثبات
الصفحه ٩٣ : خلق الكلام في ذاته ، ومهما أحدث شيئا في غير ذاته أحدث في ذاته قوله كن ولا
بد أن يكون قبل إحداث هذا
الصفحه ٩٥ : فقد ظهر حدوث العلم بأن العالم كان قد وجد قبل هذا ،
وهكذا القول في كل حادث ، وأما الإرادة فلا بد من
الصفحه ١١٣ : لها فتسميته عابثا مجاز محض لا حقيقة له يضاهي قول
القائل الريح عابثة بتحريكها الأشجار إذ لا فائدة لها
الصفحه ١١٤ : وتعالى بأنه لا يقع ، فقد اضطر كل فريق إلى القول بتصور
الأمر بما لا يتصور امتثاله ، ولا يغني عن هذا قول