الصفحه ١٤٢ : بظاهر الأدلة زيادة طمأنينة ،
وكل من مارس العلوم أدرك تفاوتا في طمأنينة نفسه إلى العلم الضروري ، وهو
الصفحه ٧٣ : سقوط الشهوة من معدته نقصان ،
وثبوتها كمال أريد به أنه كمال بالإضافة إلى ضده الذي هو مهلك في حقه ، فصار
الصفحه ٢٩ : ، فيفتقر إلى مخصص يتصرف فيه فيقدره
بمقدار مخصوص ، فيكون مصنوعا لا صانعا ومخلوقا لا خالقا.
(الدعوى
السادسة
الصفحه ٣٢ : في البيت والسماء ثم
في الاشارة بالدعاء إلى السماء سر لطيف يعزّ من يتنبه لأمثاله ، وهو أن نجاة العبد
الصفحه ١٠٣ : الفعل ووجوه ترجحه لهذه الأقسام ثابت
في العقل من غير لفظ فلنرجع إلى اللفظ فنقول : معلوم أن ما فيه ضرر
الصفحه ١٣٤ : غير الآخر ، فليس من شرط الإعادة
فرض إعادة الأعراض ، وانما ذكرنا هذا لمصير بعض الأصحاب إلى استحالة
الصفحه ٦٧ : الذي تعلقت الإرادة القديمة بحدوثه في ذلك الوقت ، من غير
حدوث إرادة ومن غير تغير صفة القديم ، فانظر إلى
الصفحه ٣٧ : المعية عليه في قوله (وَهُوَ مَعَكُمْ) على ما تراد المعية له وهو العلم والاحاطة ولكن من شائع
عبارات العرب
الصفحه ١٠ :
وحاكت في صدورهم.
فهؤلاء يجب التلطف بهم في معالجتهم باعادة طمأنينتهم وإماطة شكوكهم بما أمكن من
الصفحه ١٠٦ :
الاستقباح ولكنه
مخطئ في حكمه بالقبح على الاطلاق ؛ وفي إضافة القبح إلى ذات الشيء ومنشؤه غفلته عن
الصفحه ١٥٨ : من قول لا إله إلا الله قطعا ، فلا يدفع ذلك إلا بقاطع ،
وهذا القدر كاف في التنبيه على أن إسراف من بالغ
الصفحه ٤٥ : مخالفة لما كانت في الخيال بل الصورة المبصرة مطابقة للمتخيلة من غير
فرق وليس بينهما افتراق ، إلا أن هذه
الصفحه ١٠٧ :
بأنه مستقذر ، بل
في الطبع ما هو أعظم من هذا فإن الأسامي التي تطلق عليها الهنود والزنوج لما كان
الصفحه ٤٤ : المرئيات ، فلنظر إلى حقيقة معناه ومحله ، وإلى متعلقه
ولنتأمل أن الركن من جملتها في إطلاق هذا الاسم ما هو
الصفحه ٥٨ : فرج معطلة لا محالة ، والثالث ، أن أقرب الأشكال القليلة الأضلاع إلى
المستديرة في الاحتواء هو شكل المسدس