الصفحه ١٥٦ : هذا اللفظ الذي صدر منه وهو صدق ، والاعتقاد الذي وجد في قلبه وهو حق ، هل جعله
الشرع سببا لعصمة دمه
الصفحه ٨٦ : القلم إلى إيراده فلنرمز إلى مبدأ الطريق في حله ، وقد كعّ عنه أكثر
المحصلين وعدلوا إلى التمسك بالكتاب
الصفحه ٦٤ :
فيما هو مستغنى عنه. وقد عرفت من جملة هذا أن الحادثات كلها ، جواهرها وأعراضها
الحادثة منها في ذات الأحيا
الصفحه ١٥٩ :
أو أنكر وجود أبي
بكر وخلافته لم يلزم تكفيره لأنه ليس تكذيبا في أصل من أصول الدين مما يجب التصديق
الصفحه ١٦١ : وإنما الخلود في النار نظر فقهي وهو المطلوب.
ولنختم الكتاب
بهذا ، فقد أظهرنا الاقتصاد في الاعتقاد
الصفحه ٥ :
التمهيد
الأول : في بيان أن هذا
العلم من المهمات في الدين.
التمهيد
الثاني : في بيان أنه ليس
الصفحه ١٥ : . والعجب ممن لا يتفطن هذا ويفرض الكلام في حد النظر.
مسألة
خلافية : ويستدل بصحة
واحد من الحدود وليس يدري
الصفحه ٨٨ : ، وهذا أقرب الثلاث ، فيجب اعتقاده وإن بقي ما
يحبك في الصدر من اشكال يلزم على هذا ، واللازم على غيره أعظم
الصفحه ١٨ : المطلوبة وقد فرغنا من التمهيدات فلنشتغل
بالاقطاب التي هي مقاصد الكتاب.
الصفحه ٥٠ : عن الآخر ، فلا يتميز في المقدور عن الآخر فيكون المقدور بين قادرين ولا
تكون نسبته إلى أحدهما بأولى من
الصفحه ٣٣ :
العلو وتكون
السماء عبارة عن العلو. فانظر كيف تلطف الشرع بقلوب الخلق وجوارحهم في سياقهم إلى
تعظيم
الصفحه ٩٧ : نهاية ، ثم لا ينبغي أن
يناظر من انتهى عقله إلى أن يقول يحدث في ذاته بعدد كل حادث في كل وقت ، قوله كن
الصفحه ١٤ :
مذهبه المفضي إلى هذا المحال.
فهذه ثلاث مناهج
في الاستدلال جلية لا يتصور إنكار حصول العلم منها ، والعلم
الصفحه ٣٩ : مجال من وجهين :
أحدهما ، في اضافة
النزول إليه وأنه مجاز ، وبالحقيقة هو مضاف إلى ملك من الملائكة كما
الصفحه ٥٦ : فنرجع إلى خلاف المعلوم
فنقول : إذا سبق في علم الله تعالى إماتة زيد صبيحة يوم السبت مثلا فنقول : خلق