الصفحه ٧٢ : ، ثم إذا ثبت ذلك في العلم قسنا عليه السمع والبصر.
وأما المسلك
العقلي ، فهو أن نقول : معلوم أن الخالق
الصفحه ١١١ : رابعا ففسروه أولا ثم اذكروا علته ، فإنا ربما لا
ننكر أن للخلق في الخلق فائدة ، وكذا في التكليف ، ولكن ما
الصفحه ١٢٨ :
العبد عليها ويطلق الأمر له إطلاقا حتى يستمر على الامتثال ، ثم إذا تغيرت مصلحته
أمره بالقعود ، فهكذا
الصفحه ١٣٤ : يُحْيِيهَا
الَّذِي أَنْشَأَها أَوَّلَ مَرَّةٍ) (١) فان قيل فما ذا تقولون : أتعدم الجواهر والاعراض ثم يعادان
الصفحه ١٣٩ : ، ولكنا نشير إلى طريق الكشف
فيه ، فنقول : كل شيئين لا ارتباط لأحدهما بالآخر ، ثم اقترنا في الوجود ، فليس
الصفحه ١٤٣ : كان ، ثم هو منقسم
إلى حلال وحرام ، ثم طولوا في حد الرزق وحد النعمة وتضييع الوقت بهذا وأمثاله دأب
من لا
الصفحه ١٥٢ :
ومتابعته ، وهو
أقرب من تقدير مكابرتهم النص وكتمانه ، ثم إنما يتخيل وجوب ذلك لتعذر قطع الاختلاف
الصفحه ١٥٨ :
وأموالهم إلا بحقها) (١) ، وهذه الفرق منقسمون إلى مسرفين وغلاة ، وإلى مقتصدين
بالإضافة إليهم ، ثم المجتهد
الصفحه ٦ : لسانه ولم ينطو على الحق ضميره ولم تتزين بالعدل
جوارحه فمصيره إلى النار وعاقبته للبوار. ثم لم يقتصروا على
الصفحه ١٣ : وهو المطلوب فتأمل. هل يتصور أن يقر الخصم بالأصلين ثم
يمكنه إنكار صحة الدعوى فتعلم قطعا أن ذلك محال
الصفحه ١٩ : ، ثم نعلم أن كل موجود اما متحيزا أو غير متحيز ، وأن كل متحيز
إن لم يكن فيه ائتلاف فنسميه جوهرا فردا
الصفحه ٢٣ : الجسم والجوهر أولا ثم
ننظر بعد ذلك في الحيز ، أهو أمر ثابت أم هو أمر موهوم ونتوصل إلى تحقيق ذلك بدليل
الصفحه ٢٤ : ، فكيف أعوز الذي لا يتناهى واحد؟
الثالث ـ أنه يلزم
عليه أن يكون عددان ، كل واحد منهما لا يتناهى ، ثم
الصفحه ٢٨ : الطريقين محتمل. ثم الايهام يختلف باللغات وعادات الاستعمال فرب
لفظ يوهم عند قوم ولا يوهم عند غيرهم
الصفحه ٣٥ : الأحوال فنجده يقصر عنه إلا
بتقدير خطأ ثم ينكر بعد ذلك وجود موجود لا يدخل في خياله فهذا سبيل كشف الغطاء عن