الصفحه ٨ :
فان قلت اني لست
منكرا هذا الانبعاث للطلب من نفسي ولكني لست أدري أنه ثمرة الجبلة والطبع وهو مقتضى
الصفحه ١٤٧ :
الباب الثالث
في الامامة
النظر في الإمامة
أيضا ليس من المهمات ، وليس أيضا من فن المعقولات فيها
الصفحه ٤٢ : كونه بجهة وكونه بجهة يوجب كونه عرضا أو جوهرا وهو
محال ، ونظم القياس أنه إن كان مرئيا فهو بجهة من الرأي
الصفحه ٧٨ : على طريق الدفع في
غيرها.
الاستبعاد
الأول : قول القائل كيف
سمع موسى كلام الله تعالى ؛ أسمع صوتا وحرفا
الصفحه ١٢٨ :
والارض ، وإنه قال
إني خاتم الأنبياء.
أما الشبهة الاولى
فبطلانها بفهم النسخ ، وهو عبارة عن الخطاب
الصفحه ٤٦ : شئت من العبارات. فلا
مشاحة فيها وبعد إيضاح المعاني. وإذا كان ذلك ممكنا بأن خلقت هذه الحالة في العين
الصفحه ١٠١ :
الثالث : ما يدل على الوجود وصفة زائدة من صفات المعنى كالحي
والقادر والمتكلم والمريد والسميع
الصفحه ١٣٥ :
أعراض تماثل الأول
حصل تصديق الشرع ووقع الخلاص عن إشكال الإعادة وتمييز المعاد عن المثل ، وقد
أطنبنا
الصفحه ١٣٨ :
(وَقِفُوهُمْ
إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ) (١) فإن قيل : كيف يمكن ذلك وفيما روى أدق من الشعر وأحدّ من
الصفحه ١٢ : بالبحث عنه في مشاورتهم
ومفاوضاتهم. ولا يغرنك ما يهول به من يعظم صناعة الكلام من أنه الأصل والفقه فرع
له
الصفحه ٣٠ : حيز مع زيادة إضافة.
وقولنا الشيء في
حيز ، يعقل بوجهين أحدهما : أنه يختص به بحيث يمنع مثله من أن يوجد
الصفحه ٣٥ :
الوهم أن يتحقق ذاتا للصوت لقدر له لونا ومقدارا وتصوره كذلك. وهكذا جميع أحوال
النفس ، من الخجل والوجل
الصفحه ٧٤ :
المخلوقات تستند إلى صفة واجبة في الخالق ، فهو في شطط ، إذ يقال له : إن أردت
جواز كونهم مأمورين من جهة الخلق
الصفحه ٩٧ :
يجوز ألا يعلم
الحوادث المباينة لذاته أولى ، وإن كان معلوما فإما أن يفتقر إلى علم آخر وكذلك
العلم
الصفحه ١٢٢ :
بحكم إجراء العادة
، ويصدر منه فعل هو دلالة الشخص على ذلك الخبر وعلى أمره بتبليغ الخبر ، ويصدر منه