الصفحه ٤ : الكريم الفائض المنة الواسع
الرحمة.
باب
ولنفتح الكلام
ببيان اسم الكتاب ، وتقسيم المقدمات والفصول
الصفحه ٨ :
العقل أو هو موجب الشرع إذ للناس كلام في مدارك الوجوب ؛ فهذا انما تعرفه في آخر
الكتاب عند تعرضنا لمدارك
الصفحه ٢٢ : ، قلنا : لو كنا نشتغل في هذا الكتاب
بالفضول الخارج عن المقصود لأبطلنا القول بالكمون والظهور في الأعراض
الصفحه ٦٨ : في كتاب تهافت الفلاسفة
ولا محيص لهم عنهما البتة :
أحدهما ، أن حركات
الأفلاك بعضها مشرقية أي من
الصفحه ٨٠ :
مقروء بالألسنة ،
وأما الكاغذ والحبر والكتابة والحروف والأصوات كلها حادثة لأنها أجسام وأعراض في
الصفحه ٥ : الأعيان.
التمهيد
الرابع : في تفصيل مناهج
الأدلة التي أوردتها في هذا الكتاب.
وأما الأقطاب
المقصودة
الصفحه ١٥ :
الواجبة التسليم؟ فاعلم أن لها مدارك شتى ولكن الذي نستعمله في هذا الكتاب نجتهد
أن لا يعلم ستة :
الأول
الصفحه ١٨ : المطلوبة وقد فرغنا من التمهيدات فلنشتغل
بالاقطاب التي هي مقاصد الكتاب.
الصفحه ٢٦ :
من الكتاب وعند
هذا يعلم وجود الصانع إذ بان القياس الذي ذكرناه ، وهو قولنا أن العالم حادث وكل
حادث
الصفحه ٦٤ : كاتب ثم استراب في كونه عالما
بصنعة الكتابة كان سفيها في استرابته ، فاذا قد ثبت أنه عالم بذاته وبغيره
الصفحه ٨٨ : أمر ممتنع إلا بتطويل لا يحتمله الكتاب ، هذا هو الكلام العام.
وأما المعتزلة
فإنا نخصهم بالاستفراق بين
الصفحه ١٠١ : الدعاوى وان كان
تنبني كل دعوى على دعاوى بها يتوصل إلى اثباتها فلنشتغل بالقطب الثالث من الكتاب
إن شاء الله
الصفحه ١٢٦ : ، والاشارة إلى القوانين التي ينبغي ان يعول عليها في
التكفير ، وبه اختتام الكتاب.
الصفحه ١٥٢ : بذم الصحابة ، فلا تكونن من الفريقين واسلك
طريق الاقتصاد في الاعتقاد ، واعلم أن كتاب الله مشتمل على
الصفحه ١٥٦ : المجوس وعبدة الأوثان وغيرهم ، فتكفيرهم منصوص عليه
في الكتاب ومجمع عليه بين الأمة ، وهو الأصل وما عداه