الصفحه ١٥٠ : الأعصار لشخص واحد مرموق في نفسه مرزوق بالمتابعة مسئول على الكافة ، ففي
بيعته وتفويضه كفاية عن تفويض غيره
الصفحه ١٣٥ : في هذه المسألة في كتاب التهافت ، وسلكنا في إبطال مذهبهم تقرير بقاء النفس
التي هي غير متحيز عندهم
الصفحه ٨٦ : كافية ويكون فيها معنى القدرة والعلم وسائر
الصفات من غير زيادة وعند ذلك يلزم مذهب المعتزلة والفلاسفة
الصفحه ٩٧ :
فيجتمع آلاف آلاف أصوات في كل لحظة. ومعلوم أن النون والكاف لا يمكن النطق بهما في
وقت واحد بل ينبغي أن تكون
الصفحه ١١ : في التمهيد الثاني. إذ تبين أنه ليس يجب
على كافة الخلق إلا التصديق الجزم وتطهير القلب عن الريب والشك
الصفحه ١٠ : . والمجادلة والمعاندة داء محض لا دواء
له ، فليتحرز المتدين منه جهده وليترك الحقد والضغينة وينظر إلى كافة خلق
الصفحه ١٧ : والحسية عامة مع كافة الخلق إلّا من لا عقل له ولا حس له وكان
الأصل معلوما فالحس الذي فقده كالأصل المعلوم
الصفحه ٧٥ : دليلا
وما ينطق به
الشعراء يدل على أنه من الجليات التي يشترك كافة الخلق في دركها فكيف ينكر
الصفحه ٨٢ : صلىاللهعليهوسلم : (ما أذن الله لشيء كإذنه لنبي حسن الترنم بالقرآن) (١) والترنم يكون بالقراءة. وقال كافة السلف
الصفحه ٩٨ :
كما لا يعقل الكاف
والنون فهؤلاء حقهم أن يسترزقوا الله عقلا وهو أهم لهم من الاشتغال بالنظر
الصفحه ١١٤ :
على الكفر الذي صدر منهم ، وأما عند المعتزلة فلا يمتنع وجود القدرة ولكن القدرة
غير كافية لوقوع المقدور
الصفحه ١٣٠ : ربما يقدر عليه
مع ركاكة يستغثها الفصحاء ويستهزءون بها ، وأما جزالة القرآن فقد قضى كافة العرب
منها العجب
الصفحه ١٣٧ : ، فإنه عبارة عن جسر ممدود على متن جهنم يرده
الخلق كافة ، فإذا توافوا عليه قيل للملائكة
الصفحه ١٥٨ : من قول لا إله إلا الله قطعا ، فلا يدفع ذلك إلا بقاطع ،
وهذا القدر كاف في التنبيه على أن إسراف من بالغ
الصفحه ١٢ :
الكلام من التمويه وقد نبهنا عليه.
التمهيد الرابع
(في بيان مناهج الأدلة التي انتهجناها في هذا الكتاب