الصفحه ١٠ :
وحاكت في صدورهم.
فهؤلاء يجب التلطف بهم في معالجتهم باعادة طمأنينتهم وإماطة شكوكهم بما أمكن من
الصفحه ١٥ : . والعجب ممن لا يتفطن هذا ويفرض الكلام في حد النظر.
مسألة
خلافية : ويستدل بصحة
واحد من الحدود وليس يدري
الصفحه ٦٨ : في كتاب تهافت الفلاسفة
ولا محيص لهم عنهما البتة :
أحدهما ، أن حركات
الأفلاك بعضها مشرقية أي من
الصفحه ١١٠ :
والاستسلام اكثر ، والآخر ، ما ينتظر من من الثناء عليه بصلابته في الدين ، فكم من
شجاع يمتطي متن الخطر ويتهجم
الصفحه ١١٧ :
واحدة ، على أنا
لو نزلنا على فاسد معتقد هم فلا نسلم أن من يستخدم عبده يجب عليه في العادة ثواب
الصفحه ١٦٠ :
عن تأويله فيقول :
خاتم النبيين أراد به أولي العزم من الرسل ، فإن قالوا النبيين عام ، فلا يبعد
الصفحه ١١ :
التمهيد الثالث
(في بيان الاشتغال بهذا العلم من فروض الكفايات)
اعلم أن التبحر في
هذا العلم
الصفحه ٥٧ : من الحيوانات والملائكة والجن والإنس والشياطين وزعمت أن جميع ما يصدر منها
من خلق العباد واختراعهم لا
الصفحه ٦٣ :
إنه مشاهد حماقة ،
إذ كونها حادثة معها مشاهد لا غير ، فأما كونها متولد منها فغير مشاهد ، وقولكم
إنه
الصفحه ١٥٦ : هذا اللفظ الذي صدر منه وهو صدق ، والاعتقاد الذي وجد في قلبه وهو حق ، هل جعله
الشرع سببا لعصمة دمه
الصفحه ١٥٨ :
أن أقاتل الناس
حتى يقولوا لا إله إلا الله محمد رسول الله ، فإذا قالوها فقد عصموا مني دماءهم
الصفحه ٨ :
فان قلت اني لست
منكرا هذا الانبعاث للطلب من نفسي ولكني لست أدري أنه ثمرة الجبلة والطبع وهو مقتضى
الصفحه ٩ : عليها من الاشكالات وحلها لم يؤمن أن تعلق بأفهامهم
مشكلة من المشكلات وتستولي عليها ولا تمحى عنها بما يذكر
الصفحه ٣٧ : صلىاللهعليهوسلم : (قلب المؤمن بين إصبعين من أصابع الرحمن) (٢) ، فانه عند الجاهل يخيل عضوين مركبين من اللحم والعظم
الصفحه ٥٠ : الذي يقال فيه بالقول المطلق أنه أرفع الموجودات وأجلها ، وإن كان أدنى
منه كان محالا ، لأنه ناقص ونحن