الصفحه ١٤٩ :
على اختلاف طبقاتهم وما هم عليه من تشتت الأهواء وتباين الآراء لو خلّوا وراءهم
ولم يكن رأي مطاع يجمع
الصفحه ٦٢ :
العجز في أن
المقدور لم يقع بها فهو صدق ولكن تسميته عجزا خطأ وإن كان من حيث القصور إذا نسبت
إلى
الصفحه ٢٥ :
أن أحدهما أقل من
الآخر ، ومحال أن يكون ما لا يتناهى أقل مما لا يتناهى لأن الأقل هو الذي يعوزه
شي
الصفحه ١١١ : لفائدة الخلق وما معنى الوجوب ونحن لا نفهم من الوجوب إلا المعاني الثلاثة ،
وهي منعدمة ، فإن أردتم معنى
الصفحه ١٣٠ : ينقل عن بعض من قصد المعارضة مراعاة هذا النظم بعد تعلمه من
القرآن ، ولكن من غير جزالة بل مع ركاكة كما
الصفحه ٥ :
التمهيد
الأول : في بيان أن هذا
العلم من المهمات في الدين.
التمهيد
الثاني : في بيان أنه ليس
الصفحه ١٧ : لم يشأ لم يكن فيكون السمع مانعا من الانكار.
السادس
: أن يكون الاصل مأخوذا من معتقدات الخصم ومسلماته
الصفحه ١٣٦ :
النائم من اللذة
عند الاحتلام ومن الألم عند تخيل الضرب وغيره ، ولو انتبه النائم وأخبر عن
مشاهداته
الصفحه ١٤٠ :
عدم المعلول إن لم
يكن للمعلول إلا علة واحدة ، وإن تصور أن تكون له علة أخرى فيلزم من تقدير نفي كل
الصفحه ١٤ :
مذهبه المفضي إلى هذا المحال.
فهذه ثلاث مناهج
في الاستدلال جلية لا يتصور إنكار حصول العلم منها ، والعلم
الصفحه ٨٥ :
يرى في اليقظة
صورا عجيبة ويسمع منها أصواتا منظومة فيحفظها ، ومن حواليه لا يرون ولا يسمعون ،
وهذا
الصفحه ١٤٤ : ؟ وإن قلتم إن ذلك لا يشترط حتى يجوز للابس الحرير مثلا وهو عاص به أن
يمنع من الزنى وشرب الخمر ، فنقول
الصفحه ١٥٠ :
من رجل ذي شوكة
يقتضي انقياده وتفويضه متابعة الآخرين ومبادرتهم إلى المبايعة ، وذلك قد يسلم في
بعض
الصفحه ١٥٣ :
بل تنسل عن الضبط
، والظن بمعاوية أنه كان على تأويل وظن فيما كان يتعاطاه وما يحكى سوى هذا من
روايات
الصفحه ٣ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي
اجتبى من صفوة عباده عصابة الحق واهل السنة ، وخصهم من بين