الصفحه ١٣٩ : حقيقة أحدهما إلا مع الآخر.
الثاني
: أن لا يكون على
التكافؤ ، لكن لأحدهما رتبة التقدم كالشرط مع المشروط
الصفحه ١٧ : والحسية عامة مع كافة الخلق إلّا من لا عقل له ولا حس له وكان
الأصل معلوما فالحس الذي فقده كالأصل المعلوم
الصفحه ٥٤ :
فالعقل يصدق به
بغير دليل ولا يقدر العاقل على جحده ، ولكنا مع هذا نجرد دليلا يقطع دابر الجحود
الصفحه ١٠٩ :
موضع وطال معه
أنسه فيه فانه يحس من نفسه تفرقة بين ذلك الموضع وحيطانه وبين سائر المواضع ولذلك
قال
الصفحه ١٣٠ : ينقل عن بعض من قصد المعارضة مراعاة هذا النظم بعد تعلمه من
القرآن ، ولكن من غير جزالة بل مع ركاكة كما
الصفحه ٢٣ :
وندرك الجسم بالحس في المشاهدة من غير دليل. فلذلك لم يكن الحيز المعين مثلا لجسم
زيد ذاتيا لزيد ، ولم يلزم
الصفحه ٣٧ : عند الجاهل اجتماعا مناقضا لكونه على العرش ،
وعند العالم يفهم أنه مع الكل بالاحاطة والعلم ، وكقوله
الصفحه ٤٠ : ) (١) استشعر الصحابة رضوان الله عليهم من مهابة عظيمة واستبعدوا
الانبساط في السؤال والدعاء مع ذلك الجلال
الصفحه ٥٥ : بها ، مع أنها تعلقت بمثلها اذ بالضرورة تعلم أن ما
وجب للشيء وجب لمثله ويتشعب عن هذا ثلاثة فروع
الصفحه ١٠٨ :
إنقاذه ولو بشربة ماء مع أنه ربما لا يعتقد الشرع ولا يتوقع منه غرضا في الدنيا
ولا هو بمرأى من الناس حتى
الصفحه ١١٢ : ، وله مورد وهو المكلف وشرطه أن يكون فاهما للكلام فلا
يسمى الكلام مع الجماد والمجنون خطابا ولا تكليفا
الصفحه ١٢٩ : لا جواب عنه ولتواتر نقله ، ومعلوم أنهم لم يتركوه مع
القدرة عليه ولقد كانوا يحرصون على الطعن في شرعه
الصفحه ١٤٠ : يقدر مع ذلك انتفاء سائر العلل ، فنرجع إلى غرضنا فنقول : من
اعتقد من أهل السنة أن الله مستبد بالاختراع
الصفحه ١٠ : في نفوسهم الاعتقادات الباطلة
وعسر على العلماء المتلطفين محوها مع ظهور فسادها ، حتى انتهى التعصب
الصفحه ١٦ : ، لان ما لا يسبق الحادث إما أن يكون مع الحادث أو بعده ولا يمكن قسم
ثالث. فإن ادعى قسما ثالثا كان منكرا