الصفحه ٥٦ : الالتفات إلى غيره ، ومحال لغيره لا لذاته وذلك إذا
اعتبر معه الالتفات إلى تعلق ذاتها وهو ذات العلم ، إذ
الصفحه ٥٨ : في
الأشكال مع خروجها عن النهاية شكل يقرب من الاستدارة وله هذه الخاصية وهو التراص
والخلو عن بقاء الفرج
الصفحه ٥٩ : إلى اجتماع الحركة والسكون أو الى الخلو عنهما ، والخلو
عنهما مع التناقض يوجب بطلان القدرتين ، إذ القدرة
الصفحه ٦٢ : لجاز أن يخلق حركة اليد دون الخاتم
وحركة اليد دون الماء ، وهو محال ، وكذا في المتولدات مع انشعابها
الصفحه ٦٨ :
في وقت مخصوص لا
قبله ولا بعده ، مع تساوي نسب الأوقات إلى الإرادة ، فإنهم إن تخلصوا عن خصوص
الوقت
الصفحه ٧٣ :
والجواب ان
المحققين من أهل الحق صرحوا بإثبات أنواع الإدراكات مع السمع والبصر والعلم الذي
هو كمال
الصفحه ٧٥ :
حتى يكون مع
الكلام أصيلا
إن الكلام لفي
الفؤاد وإنما
جعل اللسان على
الفؤاد
الصفحه ٧٦ : زائد على هذه الامور. فكل أمر قدرتموه
سوى هذا فنحن نقدر نفيه ، ويتم مع ذلك قولك ضرب ويكون خبرا وكلاما
الصفحه ٧٧ : الاحتجاج وأن حجته قائمة
وممهدة لعذره ، وحجته بمعصية الأمر ، فلو تصور الأمر مع تحقق كراهة الامتثال لما
تصور
الصفحه ٧٨ : تدل حروف حادثة على صفة قديمة مع أن هذه دلالة بالاصطلاح؟ ولما كان كل
كلام النفس دقيقا زلّ على ذهن أكثر
الصفحه ٨٢ :
لإرادة المقروء دل
عليه كلام السلف رضي الله عنهم إن القرآن كلام الله سبحانه غير مخلوق ، مع علمهم
الصفحه ٨٨ : بعد وجود الاختلاف ..
فأقول : غاية
الناصر لمذهب معين أن يظهر على القطع ترجيح اعتقاده على اعتقاد غيره
الصفحه ٩٢ : الوجود
يكون على صفة يستحيل معها قبول الحوادث لذاته ، فإذا كان ذلك مستحيلا في ذاته أزلا
، استحال أن ينقلب
الصفحه ٩٤ : ، وليست الاستحالة لكونه ذاتا
فقط بل لكونه قديما ، ولا يلزم عدم العالم ، فإنه انتفى مع القديم لأن عدم
الصفحه ٩٥ : حدوثها فإنها لو كانت قديمة لكان
المراد معها ، فإن القدرة والإرادة مهما تمتا وارتفعت العوائق منها وجب حصول