الصفحه ١٤٢ : ، والواحد منهم مع كونه جازما في اعتقاده تكون
نفسه أطوع لقبول اليقين ، وذلك لأن الاعتقاد على القلب مثل عقدة
الصفحه ١٤٤ : وعليّ
والأمر بترك المحرم واجب علي مع الترك فلي أن أتقرب بأحد الواجبين ، ولم يلزمني مع
ترك أحدهما ترك
الصفحه ١٥١ : أنه لا يحكم بفسقهم ومعصيتهم لضرورة الحال ، وإما
أن نقول يحكم بانعقاد الإمامة مع فوات شروطها لضرورة
الصفحه ٤ : العميان.
فالعقل مع الشرع نور على نور ، والملاحظ بالعين العور لأحدهما على الخصوص متدل
بحبل غرور. وسيتضح لك
الصفحه ٧ : الأمر. فما هؤلاء مع العجائب التي أظهروها في إمكان صدقهم قبل البحث
عن تحقيق قولهم بأقل من شخص واحد يخبرنا
الصفحه ٨ : ءته
من جانب اليمين أو من جانب اليسار ، وذلك من أفعال الأغبياء الجهال نعوذ بالله من
الاشتغال بالفضول مع
الصفحه ٩ : الممتري على الباطل من مبتدأ النشوء إلى كبر السن لا ينفع معه إلا السوط
والسيف. فأكثر الكفرة أسلموا تحت ظلال
الصفحه ١٨ :
وأما مسلمات
المذاهب فلا تنفع الناظر وإنما تنفع المناظر مع من يعتقد ذلك المذهب. وأما
السمعيات فلا
الصفحه ٢٦ : زائد عليه ، ويتسلسل القول إلى
غير نهاية.
(الدعوى
الثالثة) : ندعي أن صانع العالم مع كونه موجودا لم يزل
الصفحه ٢٩ :
فإن سماه جسما ولم
يرد هذا المعنى كانت المضايقة معه بحق اللغة أو بحق الشرع لا بحق العقل فإن العقل
الصفحه ٣٠ : حيز مع زيادة إضافة.
وقولنا الشيء في
حيز ، يعقل بوجهين أحدهما : أنه يختص به بحيث يمنع مثله من أن يوجد
الصفحه ٣٥ : والشروع في الزيادات الخارجة عن المهمات مع
التساهل في مضايق الاشكالات فرأيت نقل الاطناب من مكان الوضوح
الصفحه ٤٢ : مع الاشتراك في أمور عامة ، وذلك بحكم لا اصل له ، على
أن هؤلاء لا يغفل عن معارضتهم بأن الله يرى نفسه
الصفحه ٤٩ : ضدّ له
فظاهرا ، إذ المفهوم من الضد هو الذي يتعاقب مع الشيء على محل واحد ولا تجامع وما
لا محل له فلا ضد
الصفحه ٥١ : كأنه يضطر الآخر إلى خلق العرض ، وكذا بالعكس ؛
فلا تكون له قدرة على الترك ولا تتحقق القدرة مع هذا. وعلى